الصفحه ٢١٦ : العلم دون الواقع و
قد أشرنا عند
شرح قوله إن كان منصوبا حتّى حال الانسداد إلى آخره إلى توضيحه وتوضيح
الصفحه ٢١٧ : شرح ما أورده على الوجه الأوّل أنّ مقتضى كون امتثال الأحكام
الشّرعيّة
الصفحه ٢٢٢ : العدم كذلك فهو مظنون الحجيّة أو العدم بمقتضى دليل
الانسداد أيضا وسيجيء توضيحه عند شرح قوله مع أنّ الظنّ
الصفحه ٢٢٥ : الظّنون المتعلّقة بالفروع إذ لا رافع
لهذا الاحتمال بعد فرض إهمال النتيجة وسيشير على توضيحه عند شرح قوله
الصفحه ٢٢٩ : لزوم
العسر عند شرح قوله بأنّ هذا ليس من حجيّة مطلق الظن فراجع ولكنّك خبير بأن دعوى
إجمال الظواهر هنا
الصفحه ٢٣٦ : أدلته وأنت خبير بإمكان
منع شمول أدلّته للمقام لأنّ المتيقّن منها كما أوضحناه عند شرح قوله كان الأقوى
الصفحه ٢٣٧ : شرح التجريد إن تحقيق
مذهب الحكماء على ما نقل عن بهمنيار في التحصيل أنّ الحي هو الدراك الفعّال وهذان
الصفحه ٢٤١ : توضيحه عند شرح قوله ولعل الوجه في ذلك أنّ وجوب التديّن
المذكور إلى آخره وثانيهما أنّه على تقدير تسليم
الصفحه ٢٤٢ : أوائل الأدلّة وإجمالياتها لما قدمناه
عند شرح قوله بقي الكلام في أنّه إذا لم يكتف بالظنّ إلخ من أن كلّ
الصفحه ٢٥١ : بالدّليل الفقهائي عن الفاضل الصّالح المازندراني في
شرح الزّبدة وهذا أولى ممّا نقله المصنف رحمهالله عن
الصفحه ٢٥٢ :
شرح ما يتعلق بصدر الكتاب وبقول هنا إن قلت كيف تدعي دوران الأمر بين
الأربعة المذكورة مع أنّ في
الصفحه ٢٥٧ : شرح كلامه (قوله) ثم إنّه
ربّما يورد التّناقض إلخ المورد هو المحقق القمي رحمهالله أورده على الفاضل
الصفحه ٢٦٨ : الانقسام الفعلي كما
ذكره المصنف ره (قوله) ولضمير منه إلخ لما أسلفناه عند شرح قوله إذ لا يستقيم (قوله) هذا
الصفحه ٢٨٠ : شرح قوله وجه الدّلالة أن الإمام عليهالسلام إلخ واستجودناه أيضا من دخول الشّاذّ النّادر في بيّن
الغيّ
الصفحه ٢٨٤ : شرح
ما يتعلق بالتنبيه السّابق (قوله) وهل الأوامر الشّرعيّة إلخ أمّا العقل فللإرشاد يقينا كما سيصرح به