الصفحه ١٤٣ : انتهى وقال
الفاضل الصّالح عند شرح قوله فينتفي عند انتفائه أي فينتفي وجوب التّثبت عند مجيء
غير الفاسق
الصفحه ١٤٦ : رحمهالله قد أشار إلى جملة منها ولنشر إلى أخرى منها ما أورده
المحقّق الكاظمي رحمهالله في شرح الوافية قال
الصفحه ١٤٩ : أشرنا إليه عند شرح قوله والنّسبة عموم من وجه بأن العمومات أنّما
تدل على حرمة العمل بالظنّ إذا لم يقم على
الصفحه ١٦٤ : ) قال شيخنا البهائي قدس سرّه إلخ عن شرح الأربعين هذا الحديث مستفيض بين الخاصّة والعامّة
بل قال بعضهم
الصفحه ١٦٧ : الشّهيد
الثّاني في شرح الدّراية دعوى اختلاف كلمات الشيخ في العمل بأخبار الآحاد فراجع
وهو الحقّ الّذي لا
الصفحه ١٧٣ : ترادف اللّفظين قد تقدّم عند شرح كلام الشيخ ما ينفعك هنا(قوله) وأمّا الثّالث إلخ مقتضاه كون مقابل الثاني
الصفحه ١٧٨ : كما هو صريح كلامه الّذي نقلناه عنه عند شرح
ما يتعلّق بكلامه وأقول ربّما ينافيه قوله بعد نفي الخلاف في
الصفحه ١٨٣ :
وقال الشّهيد الثّاني في شرح الدّراية إنّه قد استقرّ أمر الإماميّة على أربعمائة
مصنّف سموها أصولا فكان
الصفحه ١٨٦ : نفي جزئيّة المشكوك فيه أو شرطيته
بالأخبار النّافية لهما لما أسلفناه عند شرح ما أورده ثانيا على الدّليل
الصفحه ١٨٨ : المدارك
عند شرح قول المحقّق ولو غلب على ظنّه أحد طرفي ما شكّ فيه بنى على الظنّ وكان
كالعلم انتهى وكذا في
الصفحه ١٩٥ : إرجاع إلخ قد تقدم عند شرح قوله فالأولى أن يجاب إلخ ما يدفع هذا
الكلام فراجع (قوله) الأستاذ إلخ هو شريف
الصفحه ١٩٦ : الحكم
الواقعي الأوّليّ وقد سبقه فيما قدّمناه الملاّ خليل القزويني قال في شرح العدّة
ليس العمل بالأخبار
الصفحه ٢٠٠ : لأن كلا منهم يختار مصلحته وكذا
تخيير الحاكم لعدم الدّليل عليه وقد تقدّم عند شرح ما يتعلّق بالإيراد
الصفحه ٢٠٩ : الخاصّة(قوله) وتحصل
ممّا ذكرنا إلخ فقد تقدم توضيح الإشكال عند شرح قوله إلاّ أنّ هنا شيئا ينبغي أن ينبه
الصفحه ٢١٢ : بها عند شرح ما يحتاج من كلامه إليه ونقول هنا في توضيح
ما أورده أوّلا أنّ المصنف رحمهالله وإن استند في