الصفحه ٦٩ : ورابعها استصحاب
عدم حجيّة الظنّ وستعرف الكلام فيه عند شرح كلام المصنف ومنها قاعدة البراءة
بتقريب أنّ
الصفحه ٧٣ : هذا الأصل في المقام
والذي عثرت عليه في شرح الوافية أنّه بعد نقل القول بوجوب العمل بالظنّ عقلا عن
الصفحه ٧٨ : أنّ مقصوده جعل كلّ واحد من المحفوظ من
النّسخ والتّخصيص ومنهما معنى مستقلا كما يظهر من شرح الوافية
الصفحه ٧٩ : روي عن عائشة كما في شرح الوافية للمحقّق الكاظمي أنّها قالت لم يكن النّبي صلىاللهعليهوآله يفسر
الصفحه ٨٢ : أقسام قسما منه يعرفه العالم
والجاهل وقسما لا يعرفه إلا من صفا ذهنه ولطف حسّه وصحّ تمييزه ممّن شرح الله
الصفحه ٨٦ :
الكوفيين لأنه كوفي ولا نسلم قراءات السّبع انتهى فتأمل وقد حكى المحقّق الكاظمي
في شرحه على الوافية عن
الصفحه ٨٨ : لكونه أخذا منه وناقلا عنه ولعلّه لما ذكرناه قد ذكر الشّهيد
الثاني في شرح الألفية فيما حكي عنه قائلا
الصفحه ١٠١ : والأمر فيه سهل (قوله) باتفاق العلماء إلخ ممن ادعى الاتفاق في المقام هو العلاّمة الطّباطبائي قال
في شرح
الصفحه ١٠٤ : بالقياس في الأحكام به في اللّغات
وقال العلاّمة الطّباطبائي في شرح الوافية اعلم أنّ بعض النّاس ذهب إلى أنّ
الصفحه ١١٧ : واسطة
عقلي أو عادي كما أوضحناه عند شرح قوله كالمحصّل فيما يستكشف منه إلى آخر ما ذكره
والفرض أنّ الحكم
الصفحه ١٢٠ : بن حصين وفي وثاقته خلاف مع أنّ
عمر بن حنظلة لم يوثقه أحد من الأصحاب نعم حكي عن الشّهيد الثّاني في شرح
الصفحه ١٢٣ : المحققين آقا حسين خونسارى در اوّل شرح
دروس هفتم جمال الدّين محمّد خونسارى وبايد دانست كه اگر كسى را تشكيكى
الصفحه ١٢٤ : للزّمخشري وجامع
الأصول لابن الأثير وشرح الدّراية للشّهيد الثّاني ومجمع البحرين أنّه هو الّذي وضع
حديث الظائر
الصفحه ١٣٠ : أعلام الورى إلا أنّه مدح الأربعة آلاف مدحا جليلا وقد وثق الشّهيد
الثّاني في شرح دراية الحديث في بحث
الصفحه ١٤٢ :
الخصوصيّة أنّما هي لأجل ما يظهر من جماعة كالمحقق الكاظمي في شرح الوافية
والعلامة في التهذيب من