الصفحه ٧٩ : الاجازة لانه لم يعص الله فيه وانّما عصى سيّده فيدل على انّ عصيان الله
فى النّكاح الّذى من اقسام المعاملة
الصفحه ٨٥ : اذا قام قرينة على خروجه ويدخل فيه
ما بعده وحمل الغاية فى المقام على المعنى الثّانى غير سديد لانّه يوجب
الصفحه ١٠٤ : فاسق فى قولك لا تكرم عالما تراه
جليسا لفاسق ثم الجمع المنكّر اذا وقع فى سياق النّفى وشبهه كان حكمه
حكم
الصفحه ١٢٥ : بل
المراد امّا عدم جواز التّأخير حينئذ بمعنى مانعيّة التّأخير عن تعلق التكليف او
ابقائه لانّه محال
الصفحه ١٢٨ : هنا عدم ما يعيّن عدمه ولو من
الشرع وبعدم الجواز وجود ما يقتضى ذلك اذا عرفت ذلك فالحق ما عليه الأكثرون
الصفحه ٨٨ :
المستند فانّهم تمسّكوا على افادته للحصر فى صورة التقديم بانّ العالم لا يصلح
للجنس لانّه ماهيّة كلّية ويكذب
الصفحه ٧٧ : على الفساد فى مثل لا تصلّ
فى الحرير المحض بصورة العلم لانّ النهى لا يتوجّه الى الجاهل والغافل فكذلك
الصفحه ٦ : عن حجية الكتاب وخبر الواحد فهو بحث عن الأدلّة لان
المراد بها ذات الأدلّة لا هى مع وصف كونها ادلّة
الصفحه ١٨ : بالصّحيحة يأبى عن صدق الاسم على الفاسدة حقيقة وامّا التمسّك بالعلم فمدفوع لانّه انما يوضع بازاء نفس الشخص
مع
الصفحه ١١٧ : لأنّ التخصيص كما
يكون بالإخراج كما فى الاستثناء كذلك يكون باستثناء العام فى الخاص كما فى المقام
فان
الصفحه ١٣ : العرفيّة حمل عليه سواء كان حقيقة او
مجازا واذا انتفت القرائن الخارجيّة فان اتّحد معناه الحقيقى واحتمله
الصفحه ٢٣ : اكرمت او سأكرم قائما اذا كان
الاتصاف حال النّطق دون حال الاكرام ويخرج نحو كان او سيكون زيد عالما اذا لم
الصفحه ١٠٧ :
بجواز الاستثناء الى ما فوق النّصف اذا عرفت ما حققناه فالمختار عندى ما ذهب اليه الاكثرون من
اعتبار
الصفحه ٥٩ : الى السّكّاكى من حكاية
الاتفاق عليه فيتعلّق بها مدلول الهيئة من طلب الإيجاد واذا ثبت انّ مدلول الأمر
الصفحه ٨٣ :
الاستعمال وجهان اظهرهما الأول لا سيّما فى غير ان وخصوصا فى لو نعم اذا تركب لو مع لا افادت سببيّة