الصفحه ٢٢ : اللّسان على ذلك فلا دلالة فيه على عدم وقوع الخلاف فيه واضعف من ذلك تخصيص
بعضهم للعنوان المذكور بما اذا كان
الصفحه ٩٢ : كثير من الموارد الّتى استعملت
فيه الصّيغ المذكورة قد استدل بها اهل اللّسان على العموم ومنها الاتفاق على
الصفحه ١٠٤ : المعدومين و
[لو] مجازا وعدمه [الوجه]
الثالث : ان يكون فى
قيام الدّليل على تناول الفاظ الخطاب الواردة فى لسان
الصفحه ٩ : ان بعض المجازات المعتبرة فى اللّغة العربيّة لا يستحسن فى مرادفاتها من
لغة اخرى ثم اعلم انّ العلاقة
الصفحه ١٦ : والتّالى باطل فكذا المقدم والجواب : انّ العربي أعمّ مما
وضعه واضع لغة العرب او وضعه غيره ليستعمل فى لغته
الصفحه ٥ : المعانى
فان هذه العلوم وان اشتركت فى كونها باحثة عن احوال اللفظ العربى الا انّ البحث فى
الاوّل من حيث
الصفحه ١٠ :
توقّفها على اوضاع عربيّة وابتنائها عليها وكذلك نسبة المجاز الى ساير
اللّغات والاصطلاحات
فصل
الصفحه ١١ : الألفاظ
العربيّة او اللّغوية كما هو الظّاهر وامّا اذا كان بالنّسبة الى الألفاظ الّتى
وضعها الواضع الاوّل
الصفحه ١٣ : العرب لكن ما نجده من محافظتهم عليها
فى الموارد الّتى تصفّحناها ممّا يوجب القطع او الظّنّ بتاسيس الواضع
الصفحه ١٥ : الألفاظ حقيقة فيها فى لغة العرب فى الزّمن السّابق
لتديّنهم بتلك الأديان وتداول الفاظها بينهم وعدم نقل لفظ
الصفحه ٢١ :
تتبعنا لغة العرب فى موارد استعمالاتهم فلم يتحقّق عندنا صدور مثل هذا الاستعمال
بل ولم نقف على ذلك فى ساير
الصفحه ٦٦ : النّهى ويراد به صيغة
لا تفعل ونظائرها وهذا هو المعنى المصطلح عليه عندنا وعند اهل العربية وقد اختلفوا
فى
الصفحه ٨١ : به الجملة المصدّرة باحدى ادوات الشّرط وهذا هو المراد فى
المقام وجرى عليه اصطلاح علماء العربيّة
الصفحه ١٠٥ : اهل العربيّة [التنبيه] الثالث : الخطاب مما يستوى فيه المذكّر والمؤنّث لكن اذا كان
الضّمير العائد اليه