الصفحه ١٢٨ : اعتبر ان يكون ظهورها فى النسخ اقوى من ظهور الكتاب فى الاستمرار والّا لوجب
التّوقف او تنزيلها على غير
الصفحه ٢٦ : ء حقيقة قيام مبدا الاشتقاق به من دون واسطة فى العروض
ان كان صفة واما اذا كان البدء ذاتا فلا يعتبر فيه
الصفحه ٢ :
ديباجة الكتاب
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله ربّ
العالمين والعاقبة للمتّقين والصّلاة
الصفحه ٦٧ :
[الوجه]
الثّاني : انّ المطلوب
لو كان نفس الكفّ لوجب العزم على الفعل والميل اليه لتوقّف صدقه عرفا
الصفحه ٤٤ : الخارج حال وجود الجزء حتى يعتبر وجوده فى ضمنه وقد تقرر فى
الكتاب ان الاحكام الشّرعية انما تتعلّق
الصفحه ١٢٤ : ومتابعيه وقد يقع الإجمال فى الكتابة كحديث لا سبق
المحتمل للسّكون والتحريك وفى الاشارة كما لو سئل عن عدد شي
الصفحه ١٣ : سبك المجاز وعليه المدار فى الاستعمال فحينئذ تسقط العلاقة
المذكورة والحقّ انّ المجاز ايضا يطّرد حيثما
الصفحه ٣ :
اختصرت الكتاب وصرفت شطرا من عمرى فى هذا الباب وليس الغرض الّا تسهيل
الأمر على الطّلّاب سيّما
الصفحه ٤٣ : الّذى يجب
له حتى انّه لو انفكّ عنه كشف عن عدم وقوعه على الوجه الّذى يجب فلا يتّصف بالوجوب
ونقول هنا
الصفحه ٥١ : الأعلام انّ الحكم بالصّحة وان
خالف القواعد المقررة لكن لا بدّ من القول بها لقيام الإجماع والسّيرة القطعيّة
الصفحه ٦٣ : كلّ فعل ادّى فى الوقت الّذى امر بالاداء فيه اداء بل يعتبر ان لا
يكون على البدلية عمّا فات وقته وقد
الصفحه ٢١ : [الوجه]
الثّالث : انّ الّذى ثبت من الوضع جواز استعمال اللّفظ فى معنى واحد وامّا
استعماله فى ما زاد عليه
الصفحه ٤٠ : عدم تحقق وجوب الاستناد فوات فوائده اليه وينبغى ان يجعل من هذا الباب
استحقاق المرتد الّذى لا تقبل توبته
الصفحه ١٠٦ : سواء استعمل فيه او لم يستعمل
فدخل العام الّذى اريد به جميع مسمياته ثم صرف عنه الحكم الى البعض كما فى
الصفحه ٤٩ :
ونفيه كما هو الظّاهر ويستلزمه بالبيّن بالمعنى الاعمّ ان فسّر فيهما او فى
احدهما بالكفّ وكذا