الصفحه ٢٢٠ : اليها مبنية على ما جرى عليه الاصوليون من اعتبار الفعلية فى جانب القطعى واعتبار الشانية فى جانب الظنى
الصفحه ٢٢٣ : والواجب المصطلح هو ما كان فعله محل الالزام نظير ان الشرط مصطلح فى لسان المتكلمين والاصوليين فيما يلزم من
الصفحه ٢٣٢ : اعتبار الجمع مهما امكن ولو احتمالا كما هو مقتضى بعض كلمات الاصوليين لكن لا عبرة به وتفصيل الحال موكول الى
الصفحه ٢٥٥ : الفرق مقطوع العدم وقد تقدم نظير ذلك فى باب حجية الظن فى الاصول بل نقول ان العلم بالعدالة متعذر فى المقام
الصفحه ٢٦٣ : العمل بالاصول والقواعد وعلى منوال حال الكتاب حال السنة بناء على تعميم التوعيد بالنار او العذاب فى ناب
الصفحه ٢٦٧ : بانها بعد اعتبار الظن فى الاصول وبعد الوثوق بنقل الاجماع لا تكون كاشفة عن راى المعصوم اذ بيان حجية الظن
الصفحه ٢٧٣ : بالكزاز وفى اصطلاح الاصوليين يعبر عن مفاهيم الحصر وبعضهم يعبر عن بعضها بمفهوم الحصر ومقتضى كلام بعض القول
الصفحه ٢٨٢ : استعمالات الفقهاء والاصوليين فى الكشف والتصديق على حسب ما هو المحتاج اليه كانت بتبع المنطقيين من باب اطلاق
الصفحه ٢٩٩ : الشيوع كما هو مقتضى اصطلاح الاصوليين وان كان التخصيص فى اصطلاحهم مختصا بتقليل العموم فلا يعم تقليل
الصفحه ٣٢١ : اعتبرت المنفعة الخالصة من الثلث لا جميع الدار الحادي عشر انه قد عنون فى الاصول جواز النقل بالمعنى لكن يقع
الصفحه ٣٢٣ : اعتباره واخراجه من الاصول الثانية عندنا وهو منع اتباع الظن واما الاجماع الذى ادعى على كفاية الظن فى
الصفحه ٣٣٩ : كما جرى عليه الشهيد الثانى فى المسالك وتفصيل الحال موكول الى ما حررناه فى الاصول وقد روى فى التهذيب فى
الصفحه ٣٤٠ : فى الواجب كما قيل بوجوب القضاء بالامر الاول لانحلاله الى امرين وقيل بوجوب الاستدلال فى اصول الدين
الصفحه ٣٦٠ : وهو المعبر عنه بالمنقول والحقيقة العرفية فهذه اصول المراتب والا فكل من تلك المراتب له ايضا مراتب
الصفحه ٣٧١ : المعانى ويتميز بعضها عن بعض واما الثانى فاولا لان اصالة عدم التخصيص من الاصول اللفظية التى تعمل لاستكشاف