الصفحه ٣٨٤ : السابع ان الكذب لعله يختص بالمكالمة مع الخلق ولا يعم المكالمة مع الله سبحانه نحو اياك نعبد واياك نستعين
الصفحه ٥٧ : والعمل بالامارات كالقرعة بشرط الظن او مع الشك او مع الظن بالخلاف والعمل بالظنون المخصوصة بشرط الظن او مع
الصفحه ١٧٧ : الكافرين وساير ما يتفق فى محاربة المسلمين مع كمال قلتهم مع الكفار من ايات عظمة الله وقدرته فيخبروا بذلك عند
الصفحه ١٩٦ : بها مع انه لا يتصور جهة لكون استقلال العقل مانعا عن قابلية الجعل على ان ممانعة استقلال العقل ليس من
الصفحه ٢٤٧ : العمل بالخبر مع قيام الاصل العملى فلا ريب فى فساده مع انه لا يناسب المقام كما هو ظاهر وان كان مقصوده ان
الصفحه ٢٧٣ : الاستعمال فى معنيين لكن غلبة الحقيقة والمجاز بالنسبة الى الاشتراك توهن ظهور الاستعمال فى الاشتراك مع قطع
الصفحه ٣٩ : الخطابات الشفاهية ام لا ورابعا لانه انما يتم لو ثبت اتحاد ما هو الظاهر عندنا مع الظاهر عند المشافهين والا
الصفحه ٥٢ : فعلى الاول يصح المخاطبة بالمظنون ولا باس بالمخاطبة بالواقع اولا مع فرض تعقبه بالارتفاع بالخطاب بالمظنون
الصفحه ١٠٩ : رجحان الدلالة او السند مع القطع بوجود المزية الا ان يدعى ان الرجحان فى تعارض الاخبار ايضا قطعى ويرشد الى
الصفحه ١١٣ : فيه جهة الخصوصية من باب التعبد ولا معنى لملاحظته مع الظنون المشكوكة مما لم يثبت فيه جهة الخصوصية وبعد
الصفحه ١٤٦ : اعتبارا لكن نقول ان الوجه المذكور غير مراد بلا كلام مع ان مقتضى قوله ومع تعذر هذا النوع من الظن فالرجوع
الصفحه ١٧١ : العمدة هى فهم العرف للتخصيص وهو يتاتى فى العموم والخصوص المتعارف اى العموم والخصوص مع اتحاد الجهة وهو
الصفحه ١٧٢ : بانه مع اهمال اداة الاشتراط قد يستفاد العموم بترتب الجزاء على الشرط كلما وجد الشرط لو كان الظاهر من
الصفحه ١٧٤ : ح لم يكن من باب الحاجة وكل من الامرين قد تحقق فى الرواة بل ربما يكون للمخاصمة مع المخالفين عند رجوع
الصفحه ١٧٥ : بالسيوال على وجه العلم لزوم الالقاء فى ارتكاب خلاف الواقع فى الجواب بالعموم مع خروج المورد كما يظهر