الصفحه ٣٨٠ : الحقيقى مقصودا بالافادة اذ ليس ارادة المراد فى صورة المغايرة مع المقصود بالافادة الا من جهة الانتقال من
الصفحه ٣٨١ : من باب الجمع بين المعنى الحقيقى والمجازى فى استعمال واحد لكن قد ظهر تلك الاقوال فيما سبق وما ينصرح
الصفحه ٩ : الثانية ان حجية العلم لا تحتاج الى حجة اذ غاية الامر فى الاستدلال على حجيتها افادة العلم بالحجية
الصفحه ٢٣ : ولا يرضى العقل باختصاص الله سبحانه بجعل الطريق فى مقام الاطاعة مخالفا لطريقة المطاعين من عبيده ولا
الصفحه ٣٥ : مثلا لو وقف حمام على ما يعبر عنه بالفارسية بروغن چراغ لمسجد يحتمل كون الامر فى روغن چراغ من باب الافراد
الصفحه ٤٠ : فى الحكم الواقعى واما اصل البراءة فعدم افادته العلم بالحكم الواقعى واما اصل البراءة فعدم افادته
الصفحه ٤٢ : خلقة الانسان البالغ فى خسران البنيان حد الا يحيط به نطاق البيان والتبيان وقد اظهر صاحب الاسفار فى
الصفحه ٥٥ : كيف لا وتاخير بيان اجمال التكليف عن الخطاب فى صورة الاجمال جايز فتاخير جعل الطريق جايز بالاولوية لكن
الصفحه ١٠٠ : جاوز الطبيين منك خرام الحزام ما يشد به الدابة واما قوله الطبيين فهو مثنى الطبى قال فى القاموس الطبى
الصفحه ١٢٩ : فى الحرمة الا انك سمعت ان اصالة الاشتراك لو لم يكن الامر هنا من باب اختلاف الحال ووجوب التاسى ينقطع
الصفحه ١٥٠ : ومتى حصل لهم يعتمدون عليه فيه ولا يطلبون ازيد منه والحاصل انه يصدق امتثال الامر بالتبين بتحصيل الظن
الصفحه ١٥٧ : راجع الى الطبيعة المكنونة فى الخيال الخالى عن انتفاض الشيوع لا الى الرجل المذكور المذكور لفرض
الصفحه ٢١٤ : ولا يجب الاحتياط فى شبهة الحرمة فى باب الشبهة الموضوعية المنفردة اتفاقا من الاخباريين وكذا فى شبهة
الصفحه ٢٣٣ : من ثباته الظن ان الطريق هذا دون هذين فسلكه لا يجوزون العقلاء مواخذته ولو جعله المولى فى مورد المواخذة
الصفحه ٣٣٥ : على حجية الظن المستفاد من اللفظ لما نحن فيه والا لكان الاجماع الظنى حجة بالاولوية مع ان الشارع هو الله