الصفحه ٢٨٢ : مناسبة فى النقل عن الهدية الى التصور والاخطار لكن لو كان الاصطلاح فى الكشف والتصديق فيكون النقل من
الصفحه ٢٩٢ : الفاء واذن انما هو دلالة المجموع لا كل واحد كيف لا واذن وجوده كعدمه وانت خبير بان الظاهر من التمثيل فى
الصفحه ٣١٠ : فيه الى الكلام وايضا تفسير الراوى اما ان يكون بيانا لعبارة مذكورة او يكون بيانا لعبارة غير مذكورة
الصفحه ٣١٥ : فى بيان الاجمال بل حكى الشيخ فى العدة اتفاق الطايفة على العمل بخبر الواحد هنا ولو ممن قال بعدم جواز
الصفحه ٣٤٦ : الحال فى بحث المجمل والمبين ومختلفان بالعمل بالظهور النوعى لو كان الشك ناشيا من الامر الغير المعتبر
الصفحه ٣٧٣ : اقول ان تعليق الحكم على الوصف فى مثل ما لو قيل اكرم الناس العلماء ولا تكرم الفساق عن الناس وان يشعر
الصفحه ٤٠٨ : لا حاجة للمعصوم عليه السلم الى التمسك بمثل هذا الدليل فى الاحكام الشرعية فانه مصدق فيما يخبر به
الصفحه ١٩ : مرجوحا فى نظره بحسب المطابقة مع الواقع بل بحسب الاعتبار ولا يلزم على المتجزى العمل بالظن المذكور
الصفحه ٥٨ : فانحصر طريق دفع الضرر فى الاحتياط والحاصل ان العصير العنبى مثلا اذا دار الامر فيه بين الحرمة والاباحة فلو
الصفحه ١٠٢ : فى الباب واما الاجماع فمن الواضح عدم قيام الاجماع المحقق على اعتبار ما عدا الصحيح بعد قيام الاجماع
الصفحه ١٢٤ : الخارج ح مطلق الظن فى الاحكام الشرعية مما لم يقم دليل خاص على عدم اعتباره وثالثا ان اطلاقات الكتاب
الصفحه ٢٣٥ : اقول ان مرجع الاستدلال الى وقوع الجعل فى حق طرق مخصوصة فى زمان حضور النبى صلى الله عليه واله فاعتبار
الصفحه ٢٨٥ : لكن لا بد من كون المقصود به خصوص الوضعية والفرق بين الوجه الاول والوجه الثالث ان المدار فى الوجه
الصفحه ٤٦ : وبعد ملاحظة هذا يندفع ما يتوهم من انه كيف يجتمع هذا مع القول بكون الاحكام ثابتة فى نفس الامر فى كل
الصفحه ٥٦ : فى ترك جعل الطريق نظير الامر بالحج بدون الامر بطى المسافة فانه لا شك فى ان القبح فى ترك الامر بطى