الصفحه ٣٠١ : الواضع فى باب حمل اللفظ على معناه بل يحمل السامع اللفظ على ما يظن بارادته او قصد افادته منه من عند
الصفحه ٣١٩ : يذهب عليك ان التفاسير الاربعة المذكورة فى صدر كلام العلامة المشار اليه انما هى مطلق الاتكاء لا الاتكا
الصفحه ٣٢٣ : فى معنى مجازا بقرينة اقوى وان لم يبلغ الامر الى المجاز المشهور وبعض الالفاظ لم يتجاوز استعماله عن
الصفحه ٣٣٢ : بقبر ولا تخل فى بيت وحدك ولا تمش فى نعل واحد الخ وعن العلل بالاسناد عن الصادق عليه السلم قال لا
الصفحه ٣٦٠ : والمجاز الراجح او المجاز الشايع وهو ما ازدادت فيه كثرة الاستعمال بحيث صارت هى موجبة لانفهام المعنى المجازى
الصفحه ١٥ : المقصود التمسك بها فى الشبهة الموضوعية فلا ترتبط بما نحن فيه راسا اذ الكلام هنا فى تعرف الحكم وان كان
الصفحه ٢١ : من باب اظهار المحبة بالنسبة الى نوع العالم فلا دلالة فى ذلك على محبة العالم المشار اليه من حيث
الصفحه ٨١ : الاتفاق على ذلك مما حكاه فى المعالم عند الكلام فى شرايط المفتى من الاتفاق على عدم وجوب الاستفتاء عن غير
الصفحه ٨٦ : ذكر فى مسيلة ثبوت الربوا فى الحنطة بالشعير ان طرح العمل باخبار الاحاد فى الشريعة يوجب الخروج عن هذا
الصفحه ٩٧ : والقايل بالاكثر نعم وجود زيد فى الدار 1 والقايل بوجود زيد وعمرو فى الدار فى الجملة حيث انه نصف مقالة
الصفحه ١٨٦ : خطاء او تعمدا من المنذر بالكسر لم يجب الحذر ح فانحصر وجوب الحذر فيما اذا عرف المنذر صدق المنذر فى
الصفحه ١٩٠ : لمصيرهم الى الانكار كما هو ظاهر العلامة فى النهاية حيث ان الظاهر من قوله فى عبارته المتقدمة والاتية
الصفحه ٢٢٨ : كون قبح اختيار الموهوم من جهة لزوم القبح على الشارع فى تجويز العمل بالموهوم او ايجابه لكن نقول انه
الصفحه ٢٩٧ : اللفظ عن ارادة المعنى من لفظ اخر بناء على القول باستقلال القرينة فى الدلالة على المعنى المجازى لا
الصفحه ٣٢٧ : والاصرار فى الاعتبار ثانيا فتارة بدعوى دلالة ما يدل على اعتبار اصالة الحقيقة على اعتبار الظن المستفاد من