الصفحه ٢٦٦ : فى مقام تفسير الخطبة والرواية من باب المسامحة لعدم ترتب تكليف شرعى مدفوع بان التفسير بغير الوجه
الصفحه ٢٦٧ : مقام تفسير الخطبة والرواية من باب المسامحة بل من باب استقراء الطريقة على القناعة بالظن فى الوضع ومن
الصفحه ٢٧٦ : الا انه لو فرض ثبوت الاستعمال فى غير الاخص يتم ما ذكره لكنه خارج عن الفرض الا ان يقال ان مقتضى التفسير
الصفحه ٢٧٩ : كلمات اللغويين فى تفسير المركب ومنه اشتمال الصماء المكروه فى الصلاة وقد يعبر عنه الشملة الصماء بكسر
الصفحه ٣٠٤ : وان يخدشه تقسيمهم المرجح الى مرجح الدلالة ومرجح السند ومرجح المضمون التاسع ان تفسير الامام ولا سيما
الصفحه ٣٠٩ : يبالى بما قال وبما صنع كما هو مقتضى تفسير القاذورة من الجوزى نقلا بالذى لا يبالى مما قال ومما صنع كما
الصفحه ٣٣٠ : ء المطهرة من الحيض وقوله سبحانه انهم اناس يتطهرون بالتجنب عن ادبار الرجال والنساء وحكى فيه عن بعض تفسير قوله
الصفحه ٣٥٩ : الحال فيما عن المشهور من عدم قبول تفسير الحق والشيء عند الاقرار بهما يرد السلم والعيادة وتسميت العطاس
الصفحه ١١٤ : فى تفسير المهملة اعم مما كان موضوعه الفرد المجمل او الطبيعة ولعل المدار فى الطبيعة على هذا على كون
الصفحه ١٢٤ : 1 كما هو مقتضى تفسير الظن فى القاموس بالتردد الراجح وبعد التنزل عنه نقول ان العلم حقيقة فى الاعتقاد
الصفحه ١٢٧ : لقوله سبحانه وان هم الا يخرصون وقوله سبحانه وان انتم الا تخرصون حيث ان الظاهر انهما عطفا تفسير لمتابعة
الصفحه ١٧٤ : جواز تاخير البيان عن وقت الحاجة استنادا الى النصوص المستفيضة الواردة فى تفسير قوله سبحانه فسيلوا اهل
الصفحه ١٧٧ : رجوعهم الى الفرقة المتخلفة الباقية فى المدينة كما حكى التفسير به عن الحسن ويرشد اليه كون الاية فى ايات
الصفحه ١٨٠ : فى المسالة المذكورة قال البيضاوى فى تفسيره بعد تفسير الاية بحرمة كتمان الولد والحيض استعجالا فى العدة
الصفحه ٢٨٧ : العلماء باصنافهم الى الكشاف وتفسير البيضاوى وساير كتب التفسير مع عدم ثبوت عدالة المفسر ولو بالمعنى الاعم