الصفحه ٣٠٦ : كان الطريق الى تفسير الامام عليه السلام ظنيا فان كان الطريق الى تفسير المفسر قطعيا فيظهر حاله بما
الصفحه ٣٠٥ : المسيول عن حاله غير داخل فى العبد المذكور فى الاية ولا خفاء فى ان التفسير المستفاد من التعليل للوصف فى
الصفحه ٣١٧ : الرواية اقوى من التفسير محل منع واضح وثالثا ان ظاهر كلامه يقتضى الميل الى تقديم ظاهر الرواية بملاحظة كون
الصفحه ٣١٥ : المدلول واما لو كان الاجمال فى المصداق فيظهر الكلام فيه بما تقدم ومنه تفسير الواسطة المبهمة فى ارسال
الصفحه ٣١٦ : على التفسير فى الاول ولا معارض له من جهة اللفظ لعدم دلالة المجمل على شيء بخلاف الثانى فان فهم الراوى
الصفحه ٣١٠ : فيه الى الكلام وايضا تفسير الراوى اما ان يكون بيانا لعبارة مذكورة او يكون بيانا لعبارة غير مذكورة
الصفحه ٣٠٧ : واخرى بالتفسير وثالثه بما هو بمنزلة التفسير العاشر ان الراوى قد يفسر بعض اجزاء الرواية وتفسيره حجة لنا
الصفحه ٣١٢ : قد باهى يعنى من الباه اى جامع قال الفاضل التسترى انما احتاج الى هذه التفسير لانه على خلاف قياس ظاهر
الصفحه ٣١٣ : قيدا فى سواله ويجيب المعصوم عليه السلام بالاثبات او النفى على وجه الاطلاق فالتقييد نظير التفسير لكن
الصفحه ٥٠ : لا وصريح التفسير المشار اليه يقضى بان الغرض وجوب البناء على حكم من الاحكام ولو كان هو الاباحة واين
الصفحه ٩٧ : التقديم فيما لو كانت الزيادة من باب التفسير بملاحظة ان التفسير غير التغيير واستحسن كلام شيخنا البهايى فى
الصفحه ٣١١ : السلام اه حيث ان الظاهر ان التفسير من غير من اضمر فعلى التفسير التعويل وهو المدار بناء على عدم اعتبار
الصفحه ٣٦ : التواتر كما هو مقتضى كلام بعض فى تفسير الكثرة الماخوذة فى حد التواتر وهو مقتضى تفسير كثرة الشك بتوالى الشك
الصفحه ٤٩ : ما هى عليه وكذا تخصيص البقاء بالمعلوم وكذا تفسير التكاليف بالتكاليف الظاهرية مضافا الى ان حمل
الصفحه ٢٦٥ : فى الفن وتعويل اهل الصنعة عليه ولذلك ترى المشهورين من اهل اللغة يرجعون الناس اليهم فى تفسير اللغات