الصفحه ٢٧٩ : لكلامه به وثانيا انه ربما يظهر من كلامه عدم اتفاق التخصيص فى كلمات اهل اللغة والرجال مع ان ما بنى
الصفحه ٣٠٦ : باب الجماعة وفضلها بقوله وسيل عمر بن يزيد ابا عبد الله عليه السلام عن الرواية التى يروون انه لا ينبغى
الصفحه ٣٢٠ : ان الغرض من الاتكاء الميل الى احد الشقين كما رويه الكلينى فى صحيح الفضيل بن يسار قال كان عباد البصرى
الصفحه ٣٧١ : دخول المشكوك فيه اقول ان الظاهر ان من بنى على التمسك بالعموم والاطلاق انما بنى فيما ثبت تخصيص العموم
الصفحه ٣٩٨ : الثياب والبدن من النجاسات بالاسناد عن اسحاق بن عمار لكنه احال السند فيه على السند السابق وينتهى السند
الصفحه ٤٠١ : تمسكا برواية احمد بن ابى نصر ومنها ما رويه فى الكافى فى كتاب الاشربة وفى الاستبصار فى كتاب الاطعمة
الصفحه ٢١ : المعالم مع الاستدلال باية النبا وغيرها بنى على حجية مطلق الظن كما هو مقتضى كلامه فى جواب السيد على عدم
الصفحه ٢٥ : خلافا لمن زعم ان المعارضة ناشية من مفهوم المقيد ولذا بنى على ان القول بعدم حجية مفهوم الوصف انما هو فيما
الصفحه ٤٢ : خلقة الانسان البالغ فى خسران البنيان حد الا يحيط به نطاق البيان والتبيان وقد اظهر صاحب الاسفار فى
الصفحه ٤٧ : لا ضير فى اختلاف علة الحكم كيف لا وقد بنى الخلاف فى حجية الاستصحاب على جواز اختلاف علة الحدوث والبقا
الصفحه ٤٨ : وعليه بنى شراح التجريد نقلا حيث شرحوا كلامه بان يكون عالما او متمكنا من العلم وعن بعض النسخ وامكانه ومع
الصفحه ٥٢ : انه حكم بان مقتضى توسيع الوقت والتخيير فيه التخيير فى لوازمه وبنى عليه عدم صحة التمسك باستصحاب ما يلزم
الصفحه ٦٣ : بالاصل والتخيير فلا يجوز الاتيان بما يحتمل كونه مواخذا فى ذلك الا ترى ان كل من سلك مسلكا او بنى امره على
الصفحه ٩٣ : الصلاة بنى عليه لان تحصيل اليقين عسر فى كثير من الاحوال فاكتفى بالظن تحصيلا لليسر ورفعا الحرج وما عن
الصفحه ١٠٢ : يجوز عاقل ان يكون خبر الواحد طريقا مجعولا للاحكام بتوسط اية النبا تبعا لاظهار الغرض المتعلق بواقعة بنى