الصفحه ٨ : كما عن ابن سينا والكشف اعم من الكشف عن الارادة كما هو الغالب والكشف عن الاعتقاد كما فى دلالة الاشارة
الصفحه ٣١ : الوارد فى صحيح زرارة الوارد فى الالتفات الفاحش فى الصلاة بل مطلق الالتفات فيها على الخلاف عمدا اعنى
الصفحه ٢٨٨ : الظن الذى لم يثبت تداوله وربما يقتضى مجموع كلمات المحقق القمى فى بحث الكتاب وبحث حجية خبر الواحد واول
الصفحه ٣٠٧ : التهذيب فى زيادات الصلاة من الجزء الاول فى باب احكام السهو بالاسناد عن ابن بكير عن محمد بن مسلم عن ابى
الصفحه ١٧٦ : النحاة وابن هشام فى المغنى فان التنديم عبارة عن اللوم عن الترك وليس معناه الا وجوب الفعل فالمعنى ان
الصفحه ٣١٨ : المراة فى لحاف واحد كونها مجردين مع خلو اكثر الاخبار من هذا القيد ثم انه ربما وقع التعارض فيما روى من انه
الصفحه ١٢٧ : بالتخصيص ولا باس بكثرة الخارج لو كان عموم العلة فى الكتاب كما فيما نحن فيه لكثرة وقوع كثرة الخارج فى الكتاب
الصفحه ٣٠٠ : ابن سكيت فى قوله سبحانه خلق الانسان من عجل من ان الاصل خلق العجل من الانسان فهو كيف يترصد فى حمل اللفظ
الصفحه ١٣٠ : العمل بخبر الواحد المجرد عن القرينة مثل ما ورد فى غير واحد من الاخبار ان النبى صلى الله عليه واله قال ما
الصفحه ١٧٨ : عليهم باجمعهم فلا بد من المصير الى ذلك اعنى الوجه الثالث لدلالة اخبار شتى عليه كما عن الفضل بن شاذان فى
الصفحه ٣٢١ : به ابن الجنيد ولم يعمل به الاكثر للجهالة وحكى عن الشهيد الثانى انه لو وقع السكنى فى مرض الموت
الصفحه ٢٠٩ : على ما هو المفروض من كون الشك فى الوجوب وبوجه اخر وقاعدة الاشتغال فى المسالة الاصولية على الحكم
الصفحه ٢٠١ : على كون المدار فى الفرق بين الشك فى التكليف والشك فى المكلف به على الشك فى مورد الابتلاء قلت انه
الصفحه ١٢ : بلحوق المشكوك فيه بالغالب والوجه فى الصورتين زيادة تقارب الاصناف وشدة المناسبة بين الغالب والمشكوك
الصفحه ٣٩٩ : كما حررناه فى الاصول فى بحث العسر والحرج وان جرى جماعة نقلا على غسل ما حول موضع الغسل وربما حمله فى