الصفحه ٣٢٦ : اى يدعوا هذا الضعيف الناس من الحق الى الباطل ويحتمل ان يكون من كلام الراوى فى تفسير كلام مولانا
الصفحه ١٨٧ : بخصوصه فى الكتاب ورابعا ان التهديد فى الاية على كتمان الجماعة ولعله من جهة حجية خبر المجموع لحصول
الصفحه ٣٨٩ : المخاطب والامر فيه بمكان من الوضوح فلو قيل زيد ابنى جاءنى مع عدم معرفة المخاطب بحال زيد ليس مجازا بلا شبهة
الصفحه ٣٦٦ : الاستناد الى رواية سليمان ابن جعفر قال سمعته يقول اذا تمضمض الصايم فى شهر رمضان او استنشق متعمدا او شم
الصفحه ٧٩ : تراكمه موجبا للعلم السابع ان الاحتياط غير جايز لانه تشريع محرم كما عن ابن ادريس ويندفع 1 فى حجيته بالنسبة
الصفحه ٢٠٠ : تلميذه الجليل عبد اللطيف ابن ابى جامع انه سمع منه مشافهة انه قال كل رجل يذكره فى الصحيح عنده فهو شاهد اصل
الصفحه ١٩٢ : فى الاصول عند الكلام فى اصحاب الاجماع والرسالة المعمولة فى اصحاب الاجماع ولو تم الاستناد الى نقل
الصفحه ٢٩٤ : افراد انفصال المنى او بعض افراد احساس الشهوة لا مداخلة خصوصية الخروج فى النوم او ذكر بعض افراد
الصفحه ٣٤٠ : رسول الله ص يصلى العتمة ثم ينام وقال بعده هكذا فحركها قال ابن ابى عمير ثم وصف عليه السلم كما ذكر
الصفحه ٣٢٣ : مقتضى ما عن ابن داود من ذكر ذيل العبارة اعنى قوله كان من صالحى هذه الطايفة وثقاتهم فى شان محمد بن
الصفحه ٢٢٨ : الغرض عدم وجوب الاجتهاد فى المسايل الظنية راسا نظير ما عن صاحب المعالم بنقل ابنه نقلا عن انه انكر غاية
الصفحه ١٢٢ : ينقدح فساد نسبة القول بالانكار من الفاضل التونى الى الشيخ بل هو نسبه الى ابن بابويه فى كتاب الغيبة وكذا
الصفحه ٣١٠ : الاصحاب كانوا يسكنون الى فتاوى ابن بابويه فى الشرايع لحسن ظنهم به وان فتواه كروايته جواز الاكتفاء بظهور
الصفحه ٢٨١ : ابن سينا والا للزم عدم دلالة اللفظ على المعنى الحقيقى فى المجاز المتاخر قرينة مع انه لا شك فى دلالته
الصفحه ٤٠٢ : صلى الله عليه واله كما هو مقتضى السيوال فى طايفة من الاخبار لكن روى فى الوسايل عن البرقى عن ابن محبوب