الصفحه ٢٩٨ : الوصية لو ظهر الحمل من عمرو وفى صورة اللعان نظر مبنى على اعتبار مدلول اللفظ فى الحال او اعتبار مدلوله
الصفحه ٣١٤ : استحباب بعض الامور العادية فى بعض الابعاض المذكورة كاستحباب الشرب قياما فى النهار واما التسامح فى
الصفحه ٣٧٠ : فى العمل تمسكا بعموم العام لكنك خبير بان العموم الافرادي انما يتاتى فى جانب العرض اى يجرى فى
الصفحه ٢٢ : خروج المورد فى اية النبا قضية الورود فى باب ارتداد بنى المصطلق وعدم اعتبار خبر الواحد فى الارتداد
الصفحه ٢٧ : فيصح التردد فى هذا الفرد الموصوف بالحجية وبعد ما مر اقول تتميما لكلام وترميما للمرام ان المدار فى كون
الصفحه ٥٠ : لانا نقول انه لا يلزم من مجرد ذلك امكان تحصيل العلم اذ يقع الشك فى ترجيح بعض المحتملات على بعضها
الصفحه ٧١ : كما تقدم الكلام فيه ويمكن ان يقال انه بناء على حكم العقل بقبح التكليف العسر على الاطلاق يكون حكمه
الصفحه ١٥٩ : من جهة مفهوم الوصف فهو مدفوع بعدم حجية الوصف الا على تقدير كون المتكلم فى مقام البيان ولم يثبت كونه
الصفحه ٢٢١ : الجواز الاجتهادى وبوجه اخر الضرر فى الفتوى بمقتضى القياس بواسطة نفس القياس واما الفتوى بمقتضى
الصفحه ٢٨٣ : كذا صورة اجتماع المقصود بالافادة والمقصود بالاصالة فى الكناية وقد تقدم جميع الصور المذكورة وبما مر
الصفحه ٣٥٠ : الصورتين ومنشا الفرق اخذ الاطلاع فى الصورة الثانية دون الصورة الاولى لكنه لا وجه له وان قلت ان
الصفحه ٣٥٢ : الشك فى شمول الاطلاق للفرد النادر للشك فى انصرافه الى الفرد الشايع بل لم يعهد القول باطراد حكم المطلق
الصفحه ٤٣ : كافيا فى اثبات معظم التكاليف فلا يلزم الخروج عن الدين فالامر فى حكم انفتاح باب العلم باغلب الاحكام
الصفحه ٩٢ : بالعلم والجهل بخلاف العقوبات الشرعية فانها منوطة بثبوت الحرمة فالفرق بين ما نحن فيه والمثال واضح
الصفحه ١٦٢ : المفيد للظن فى العموم سقوط المفهوم بل تخصيص المفهوم لبقاء خبر الواحد المفيد للعلم تحت المفهوم الا ان يقال