الصفحه ١١١ : الظنون الخاصة واما على القول بحجية مطلق الظن فلا يتحصل منها الظن لكونها معارضة للدليل القطعى الا ان يقال
الصفحه ١١٤ : الطبيعى وكان المناسب التعبير عن الطبيعة بالعقلية لكون موضوعها الكلى العقلى اعنى الطبيعة بشرط لا ومقتضى بعض
الصفحه ١٥٢ : بعد ما سمعت من ان مفهوم الجزاء عدم وجوب التبين عن خبر الفاسق فمفهوم الاية يصير من باب السالبة بانتفا
الصفحه ١٦٩ : ان الخبر المفيد للعلم خارج عن المنطوق فهو يخرج عن المفهوم لكون المفهوم تابعا للمنطوق فى العموم
الصفحه ١٧٩ : قرينة المقام والا فلو كان المقابلة مقتضية للتوزيع لكان المفاد فى الاول هو كون زيد قواما على امراة سوا
الصفحه ١٨٢ : القول بالفصل ثالثها ان كلمة لعل بانضمام مادة يحذرون تدل على وجوب القبول وتقريبه بان يقال بعد الاذعان بان
الصفحه ١٩٤ : الوجوه المتصورة فى اعتبار الظن الاقوى وضعف كل من تلك الوجوه وبعد ما مر اقول ان مقتضى كلام صاحب المعالم
الصفحه ٢٠٨ : وجوب السورة بقاعدة الاشتغال لكون الظن المشار اليه بعد الشك فى اعتباره كالرافع لموضوع قاعدة الاشتغال
الصفحه ٢٢٣ : ء على ثبوت حسن الشيء او قبحه بمعنى استحقاق المدح او الذم وان لا يتاتى فيه استحقاق الثواب والعقاب وبعد
الصفحه ٢٣٦ : مانع عن التكليف بتحصيل العلم بالواقع ومع هذا نقول ان قاعدة العسر والحرج بعد تماميتها لا يتم فى الواجب
الصفحه ٢٩٦ : فى الفرع من جهة الاولوية وان كانت الاولوية قطعية بناء على حجية الظنون الخاصة كما يظهر مما ياتى لكون
الصفحه ٣٢٨ : فى استكشاف المراد بعد تصوير صورة افادة القياس للظن بالمراد ولكن نقول ان الغلبة انما تنفع بناء على
الصفحه ٣٣٠ : هو الوجوب النفسى فيتعين الطهارة فيها فى الطهارة عن الحدث لكون وجوب الطهارة عن الخبث غيريا بلا كلام
الصفحه ٣٤٧ : التمسك باكثر الظواهر الشرعية وهى التى قد عارضها نصوص ضعيفة اذا كانت اقوى دلالة منها لانه بعد ملاحظتها
الصفحه ٣٨٤ : بما كان مبنيا على الشعور فكلام النايم بعد كونه خبرا بناء على عموم الاصطلاح فى الخبر لما كان خاليا عن