الصفحه ٦٤ : الواحد من الجماعة فحصل لك الشك فى ضياع ما عدا الواحد فلا شك ان الشك فى ضياع ما عدا الواحد يوجب الشك فى
الصفحه ١٠٥ : ولكان ذلك عندهم سخيفا من القول وباطلا من الاجتهادية يعلم اجماعهم على ذلك علما لا يعتريه شك ولا ارتياب
الصفحه ١٢٦ : بعد الشروع مع ان مقتضى سوق لا حق الاية بل سابقها كون المقصود ابطال العمل بالكفر استناد الى اعتبار عموم
الصفحه ١٦٣ : على الدلالة على اختصاص المسند بالمنفى لكان المفهوم روية الاحد والاحد يختلف المراد به فى الاثبات والنفى
الصفحه ٢٦٠ : الكلام كما مر وبعد هذا اقول ان المدار فى الاولوية على معرفة تشخيص علة الحكم فى الاصل ووجودها فى
الصفحه ٢٦٦ : فى ضبط معادن الالفاظ ورسم كتب مطولة ومع ذلك لا مجال لكون اعتبار قول اللغوى من باب اعتبار الشهادة لانه
الصفحه ٣٧٧ : الموضوع له هو المعنى الموضوع له بشرط لا اى لا بشرط الوحدة لكان المدار فى الحقيقة والمجازى فى اصطلاح
الصفحه ٧ : سبحانه واتموا الحج والعمرة لله على وجوب العمرة مضافا الى الدلالة على وجوب قصد القربة فى الحج والعمرة كما
الصفحه ٣٤٠ : رسول الله ص يصلى العتمة ثم ينام وقال بعده هكذا فحركها قال ابن ابى عمير ثم وصف عليه السلم كما ذكر
الصفحه ٩٠ : المسلم انما هو قبل ورود الشرع واما بعد ورود الشرع فالعلم بان فيه احكاما اجمالية على سبيل اليقين
الصفحه ٧٤ : محل العلم الاجمالى مع انه لو تطرق الشك فى بقاء الحرام المنتشر فيما بقى بعد ارتكاب بعض افراد الشبهة
الصفحه ١٧١ : معارضا لحكمه المذكور فيقيد اطلاق حكم الاول حالا بالثانى وان كان الاول فردا للثانى لكن فى القسم الثانى بعد
الصفحه ٤١ : ادعاه المورد اللهم الا ان يدعى كثرة ادلة الحجية بحيث يتادى الامر الى العلم لكنه مردود بعد تسليم الكثرة
الصفحه ٦٢ : جريان اصل البراءة على عدم دلالة الدليل على الغاء الشك سواء برز الحكم الواقعى فى الجملة ام لا وبعد هذا
الصفحه ١٣٧ : مقتضى الظن فهو ليس بحرام بل قد يترتب عليه الثواب كما اذا كان موافقا للاحتياط وينقدح بعد ان الظاهر من