الصفحه ٣٩٥ : المقصود بالافهام بعيد زيادة بعد عن المساواة للمجاز فضلا عن التقديم عليه بل الاضمار بالاخلال ببعض اجزا
الصفحه ٣٩٩ : المحتضرين وتوجيههم عند الوفاة وما يصنع بهم فى تلك الحالة وتطهيرهم بالغسل واكسايهم الاكفان بعد نقل الرواية
الصفحه ٤٠٥ : العقل بالاباحة فيما لا نص فيه فالاطلاع على وجود النص بعد ذلك لا يوجب انكشاف خطاء العقل بل يوجب ارتفاع
الصفحه ٤١٦ : افادة الراجح للظن بالواقع فيصير الشك من الشكوك الغير الغير المعتد بها رابعها ان الامر داير بعد سقوط
الصفحه ١٤ : وتيرة واحدة مفيدة للظن فحصول العلم من الغلبة امر سهل لكن افادة الاستقراء المشار اليه للظن بعد عدم حجية
الصفحه ١٥ : الواحد ولا ريب فى ان الظن بالحكم انما يتحصل بعد الظن بالصدور والظن بالدلالة فانكار كل من جهة الظن بالصدور
الصفحه ١٧ : فمقتضى قاعدة الاشتغال مراعاة الظن لكن يخدشه بعد ابتناءه على وجوب الاحتياط فى باب الشك فى المكلف به
الصفحه ٢٥ : هذا ان معارضة المقيد مع المطلق انما هى من جهة منطوق المقيد بعد ثبوت وحدة المطلوب من الخارج ولذا لا
الصفحه ٣٤ : ذكر البدلية ممن يوثق به مبنية على كفاية ذلك فى التسامح فى المندوبات بعد ثبوت التسامح فيها وربما يتاتى
الصفحه ٣٧ : الجواب السابق على حصول التواتر لنا والمدار فيه على حصول العلم بالتواتر لنا ويندفع بعد تسليم كثرة طرق
الصفحه ٤٥ : بعد الفحص فعلى المجتهد الفحص عن الوجوب والحرمة المنوطين بالمصلحة والمفسدة الواقعيتين وعلى المقلد
الصفحه ٥٢ : الداعى عليها حكمة الامتثال لعدم صحتها حال الكفر لانتفاء قصد القربة وعدم وجوبها بعد الاسلام لان الاسلم يجب
الصفحه ٦٧ : موضوعات الاحكام فى جانب العرض وبعد هذا اقول ان الاجماع على العمل بالمدارك الظنية الغالب من باب دعوى نصب
الصفحه ٩١ : اليها والوجه بعد ان بقاء التكاليف الواقعية يمانع عن جواز التخيير الفرعى فى جميع الوقايع للزوم مخالفة
الصفحه ٩٣ : الظن المتاخم للعلم فيلزم الخروج عن الدين وعلى الثانى لا بد من الاستقراء فى الوقايع اولا ثم الاخذ بعد