الصفحه ٢١٩ : المنافى لحكم العقل اقول انه بعد ضد باب العلم فالعمل باصل البراءة او الاستصحاب يستلزم الخروج عن الدين نعم
الصفحه ٢٤٠ : عدم التفطن بالمانع ولو لم يصلح المانع للممانعة وبعد ما تقدم اقول ان مدار الاستدلال المتقدم على
الصفحه ٢٤٣ : بعدا موجبا للقطع بالعدم عدم تحرز الجمع الكثير على الكذب غاية الامر ان يقال باحتياج البعد عند العقل هنا
الصفحه ٢٨٧ : على المعنى الحقيقى لا يتعين الا بعد انتفاء احتمال التجوز ولا شك ان عدمه مظنون وكذا يحتمل النقل وعلى
الصفحه ٢٩٤ : على استحباب تقديم نافلة المغرب على التعقيب بعد الدلالة وما دل على استحباب تاخير التعقيب عن سجدتى الشكر
الصفحه ٣٤٣ : مقتضى كلماتهم الاتفاق على اعتبار الخبر بعد اجتماع الشرايط المعتبرة فى الراوى المذكورة فى محله مع اقتضا
الصفحه ٣٥٨ : العلم بالعدم كما فى الاقرار المتعارف باخذ الثمن عند حكام الشرع من باب احد الثمن بعد الاقرار وربما يعبر
الصفحه ٣٥٩ : بالعموم بعد الفحص حصول الظن فعلا بعدم المخصص فربما يكون الحال قبل الفحص وبعد الفحص حصول الظن فعلا بعدم
الصفحه ٣٧٩ : تعريف الحقيقة والمجاز واخرى يتاتى الكلام بعد تشخيص معنى الاستعمال في المعنى المستعمل فيه فى الكناية اما
الصفحه ٨ : الاعتبار وبعد هذا اقول ان الحجية ولو لم تكن من الاحكام الوضعية لكن لزوم العمل بالظن مثلا منى على تصرف
الصفحه ٢٦ : والمقتضى لانتفاء الحكم بانتفاء الوصف هو ما ذكر من بعد تعليق الحكم على احد الوصفين المتضادين دون محل الوصف
الصفحه ٤٧ : كان الخطاب بصيغة الخطاب النحوى فلو شككنا فى ارتفاع النجاسة وبقايها مثلا بعد انسداد باب العلم فمقتضى
الصفحه ٤٩ : ء العمل انما هو بعد تعيين الحجة والماخذ وتحصيل المتبع لانفسهم كما يشهد بذلك صريح قوله بل يتفحصون عن مدارك
الصفحه ٥٤ : دعوى وجوب البناء على شيء وبعد هذا اقول ان دعوى الاتفاق على العمل باصل البراءة تندفع باختصاص الاتفاق
الصفحه ٥٨ : هو يقتضى حرمة صلاة الظهر فى زمان صلاة الجمعة لا مطلقا حتى بعد انقضاء زمان صلاة الجمعة قضية ان وجوب