الصفحه ١٤٧ : لعدم اختصاص مبدا الاشتقاق بالعلم كما يظهر مما مر وتطرق الاشكال فى عموم التبين للظن بعد اختصاص مبدا
الصفحه ٣٦ : امتناع الاجماع فيما بعد زمان الشيخ دون زمان الشيخ وما قبله او امتناع الاطلاع فيما بعد زمان الشيخ
الصفحه ١٣ : فيحتمل وجود مدرك يقتضى الامتناع لكن يدق خفاه عن فهم الزكى فلا يحصل الظن بالامكان مضافا الى شدة البعد وعدم
الصفحه ٦٦ : انصراف عدم حرمة العمل بالعلم الى الوجوب وبعد هذا اقول ان النهى عن العمل بما عدا العلم يعم التوقف بناء على
الصفحه ٧٦ : والشك لجوار العمل بطريق اخر لكن لا مجال لهذا بعد فرض حكم العقل بوجوب الاحتياط كما انه بعد فرض العلم
الصفحه ٧٨ : وعلى من يدعى ذلك الاثبات مع ان ظهور الامام عليه السلم انما يكون بعد اشتداد الشقاء واستكمال الجور والظلم
الصفحه ١٠٣ : بعد كونه فى غاية البعد فيا لله من الاستدلال بذلك المنوال وبعد ما تقدم فى تزييف احتمال كون اعتبار خبر
الصفحه ٢١٤ : حكمة مانعة عن لزوم المتابعة وبعد هذا اقول ان الضرر بعد امكان منع صدقه على العقاب الاخروى بدعوى اختصاصه
الصفحه ١٠٢ : فى الباب واما الاجماع فمن الواضح عدم قيام الاجماع المحقق على اعتبار ما عدا الصحيح بعد قيام الاجماع
الصفحه ٢٩٠ : تزرعون سبع سنين دابا فما حصدتم فذروه فى سنبله الا قليلا مما تاكلون ثم ياتى من بعد ذلك سبع شداد ياكلن ما
الصفحه ٣٨٣ : الوفاء بالوعد حين الوعد واما لو اريد الوفاء بالوعد حين الوعد لكن تطرق خيال الخلف بعد ذلك فلا يصدق الكذب
الصفحه ٤٠١ : موضع اخر اما الاخير فلغاية بعد اطلاق الحرمة على الجنابة وعدم سبق ذكر غسل الجنابة وان سبق ذكر غسل الميت
الصفحه ٥٠ : ءة والنقل لا يفيد سوى الظن سيما بعد تعارضه من الطرفين والعقل ايضا متعارض فانه كما يحكم بقبح التكليف عند
الصفحه ٥١ : والمفاسد فى زمان انسداد باب العلم ولا شك فى عدم استحقاق العقاب على الفعل مع الجهل بعد الفحص لكن نقول ان
الصفحه ٢١٣ : ملكه فلا يثبت حكم العقل بجواز اضرار الشخص بماله وبعد هذا اقول ان العقل السالم عن مزاحمة الشهوات او