الصفحه ١٧٤ : سايل سيل عن حكم عند حضور شخص فالشخص بعد سوال السايل يسال بالعرض عما يناسب السيوال ولا شك ان السيوال
الصفحه ٣١٨ : استحبابه ومقتضاه كون الاستقبال بعد الموت لا حال الاختصار كما فهمه الاصحاب ولعله كانت عندهم قرينة تدل على
الصفحه ٣٢٩ : بعد ثبوت الاختراع فى الطهارة والحدث او فى الطهارة فقط فى باب الوضوء والغسل حيث انه لم يذكر فى الاخبار
الصفحه ٣٣٢ : الطرف وفى مفردات الراغب والطوف كنى به عن العذرة وفى المصباح والطوف بالفتح ما يخرج من الولد من الاذى بعد
الصفحه ٤ : يقضى بالعدم والا فيتاتى الكلام تارة مع قطع النظر عن دليل الانسداد او عدم استقامته واخرى بعد قيام دليل
الصفحه ١٩٠ : السيد والشيخ على طرفى النقيض مع كونهما متقاربى العصر او معاصرين الا انه لا بعد فيه فكم من مسيلة فرعية
الصفحه ٢٦٢ : المذكورة فلا عبرة بالاستقراء قلت بعد فرض عدم اعتبار الاخبار المذكورة راسا ان اعتبار اخبار الاستقراء وان
الصفحه ٢٧٢ : الچلبى نقلا بان اخرى انما يكون صفة لتارة محذوفة ولا تكون صفة للخطوة ولا للرجل وفيه انه بعد منافاته للقول
الصفحه ١٥٠ : فاسقا فالامر بمنزلة التعليل بالوصف العرضى صريحا فلا مجال لكون العلة هى الوصف الذاتى والا لوجب التعليل به
الصفحه ٨٤ : انه لم يكن من داب احد من العلماء السلف والخلف والمتقدم والمتاخر وليس فيهم من جوز البناء على الاصل بعد
الصفحه ١٧٨ : الى الجهاد ويبقون النبى صلى الله عليه واله وحيدا فريدا فنزلت الاية فالظاهر احد الوجهين الاولين بل
الصفحه ٨٨ : والاخبار فى نفى التكليف الواقعى الغير الثابت بالخصوص لكون الامر من باب نفى الملزوم واثبات اللازم كان يقال
الصفحه ١٠١ : صدق الاسم لكان مقتضى مفهومه عدم استناد النجاسة الى الجسمية الخاصة فمقتضاه طهارة الملح المنقلب اليه من
الصفحه ١٤٩ : غيره كيف لا ولو كان موجبا للدلالة لكان تعليق الحكم على اللقب دالا على نفيه عن غيره فلو قيل ان جاءكم زيد
الصفحه ٢١٧ : الارتياب فى عدم اشتراط العلم بالفعل فى استحقاق العقاب لا عقلا ولا شرعا ولا ممانعة الجهل عن تقصير والا لكان