الصفحه ٣١٩ : مقتضى ما ذكره فى هذه الحاشية لا تنافى ما ذكره فى الحاشية السابقة من بعد الاضطجاع على احد الشقين بمحضر
الصفحه ١١ : وكذا ما يقال زيد اعلم من عمر ومثلا وكذا الاعلم فى الكلام فى وجوب تقليد الاعلم المقدمة الثالثة فى
الصفحه ١٢ : اطول الحيوان عمر ابعد ابتنايه على كون اعتبار الاستصحاب من باب الظن وكون الظن من باب حمل المشكوك فيه على
الصفحه ٤٠ : فى ذمته فانكر عمرو اذ زيد لو سكت ترك ويخالف قوله الاصل 2 براءة لاصالة ذمة عمر ومن الدين ويخالف قوله
الصفحه ٢٩٨ : لكنها مخصصة بلا اشكال والحمل لو ظهر من عمر ولا يكون داخلا فى الوصية فلا دليل على اطراد الموصى به فى حقه
الصفحه ٣٠٦ : باب الجماعة وفضلها بقوله وسيل عمر بن يزيد ابا عبد الله عليه السلام عن الرواية التى يروون انه لا ينبغى
الصفحه ٣١١ : الطلاق عن احمد بن مهران عن محمد بن على عن عمر بن عبد العزيز عن خطاب بن مسلمة قال دخلت عليه يعنى ابا الحسن
الصفحه ٨٦ : العامة عن صدور جميع الاحكام من الله سبحانه بالنسبة الى النبى صلى الله عليه واله ولو كان الجواب عن
الصفحه ٢٣٥ : اقول ان مرجع الاستدلال الى وقوع الجعل فى حق طرق مخصوصة فى زمان حضور النبى صلى الله عليه واله فاعتبار
الصفحه ١ : بسم الله الرحمن الرحيم ومنه سبحانه الاستعانة للتتميم وبعد فهذه رسالة فى حجية الظن وهذه المسالة من
الصفحه ١٩٢ : الوحى بعده اللهم الا ان يكون الغرض تقرير ارباب العصمة من النبى صلى الله عليه واله والايمة عليهم السلم
الصفحه ٢٠ : امكان الانسداد لبعد المسافة عن التشرف بالحضور كما هو الحال بالنسبة الى اكثر اهل اعصار الحضور فان البعد
الصفحه ٣١ : علية ما قبل الفاء لما بعدها لا علية ما بعد الفاء لما قبلها ومن ذلك الاستدلال على حرمة ادخال النجس فى
الصفحه ٣٩ : من جانب النبى صلى الله عليه واله عند قراءة الاية للحاضرين فى محضره الشريف سواء كان الاية من
الصفحه ١٤٢ : ره قال فى بعضها بعد از شمه اى از الم مفارقت وخالى بودن جاى شريف در دل وديده اين ضعيف بى بضاعت معروض