الصفحه ١٢٠ : اصحابنا القايلين بالامامة وكان مرويا عن النبى صلى الله عليه واله او عن واحد من الايمة عليهم السلم وكان مما
الصفحه ٣٦٧ : والغنية الى القول ببطلان الصوم لشم الرايحة الغليظة بل قد ادعى فى الاخير الاجماع على ذلك ومقصوده من عدم
الصفحه ١٨٤ : الامام من شرب الخمر فان مصيره الى النار وفى هذا القسم اما ان يكون الناقل يفهم معنى الخبر ويذعن به او لا
الصفحه ٣١٠ : يكن من باب الظن بالمراد او المقصود بالافادة او يقال ان الظاهر استناد التفسير فى المقام الى المعصوم كما
الصفحه ٢٦٧ : الكتاب او السنة وان كان معلوم الحال لكن كثير منه غير معلوم الا ان يقال ان المقصود اكثر مما وقع فى الكتاب
الصفحه ٣٣٥ : المعصوم او الامام فاعتبار الشارع خارج عن الاصطلاح على ان المدار فى الاجماع على الكشف عن الرضا الا الكشف عن
الصفحه ١٨٧ : بخصوصه فى الكتاب ورابعا ان التهديد فى الاية على كتمان الجماعة ولعله من جهة حجية خبر المجموع لحصول
الصفحه ١١٨ : العلامة النجفى فى العبارة المتقدمة من استقرار سيرة الانبياء والاوصياء الى زمان خاتم الانبيا
الصفحه ٣٠٨ : يكون مربط فرس حيث ان ذكر الرواية الاخيرة فى الباب المذكور يرشد الى حمل القبلة على الامام وذكرها بعد
الصفحه ٣٢١ : الفرد من الظن بدلالة لفظ المعصوم اخفى افراد الظن بدلالة اللفظ فعموم ما دل على حجية الظن المستند الى
الصفحه ١٧٦ : التوبة عادل قطعا من دون احتمال الفسق فيه فلا يلزم انحصار العادل فى الواقع فى المعصوم ومن دونه مضافا الى
الصفحه ١٣٤ : ارجع صاحب المعالم نقل الاجماع من الشيخ الى نقل الاجماع من السيد بكون نقل الاجماع من الشيخ فى الاخبار
الصفحه ٤١١ : المتناقضين عن المعصوم وبعد فرض جواز التقية بالنسبة الى الامام او الراوى فضلا عن الوقوع كثيرا وكذا ابدا
الصفحه ٤٢ : فى ساير اعصار الغيبة على انه يمكن النصرة من جانب الله سبحانه للامام عليه السلم بحيث يغلب الحق على
الصفحه ٣٥٨ : العدم ثانى عشرها انه لو سيل من الامام عليه السلام عن واقعة متشخصة داخلة فى الوجود وشك فى علمه عليه