الصفحه ٢٦٣ : الحال بملاحظة ما حررناه فى الرسالة المعمولة فى الصلاة فى الماهوت ثم انه قد يكون الرجوع الى الكتاب موجبا
الصفحه ٣١٢ : الى تلك الرسالة ومثله ما رواه الحسن بن محمد بن سماعة عن غير واحد عن ابان فى طايفة من الاسانيد حيث
الصفحه ٣٣٢ : ويرشد الى ذلك ما رويه فى الكافى فى الكتاب المذكور قبل الرواية المذكورة بالاسناد عن محمد بن مسلم عن ابى
الصفحه ١٧٤ : الحر فى بعض تعليقات الوسايل فى كتاب القضاء فى باب وجوب الرجوع فى جميع الاحكام الى المعصومين عليهم السلم
الصفحه ٣٥١ : نفس الموجود لكن حررنا فى الرسالة المعمولة فى التربة ان مدار الاستشفاء على التربة الماخوذة من القبر
الصفحه ١٩٠ : لمصيرهم الى الانكار كما هو ظاهر العلامة فى النهاية حيث ان الظاهر من قوله فى عبارته المتقدمة والاتية
الصفحه ٤٠٧ : على غير المتمكن من تحصيل العلم بالمسايل الا نادرا فى الغاية والمضطر الى العمل بغيره كاضطرار الجايع
الصفحه ١٧٥ : منطوق الاية وان ينصرف الى حال العلم بالفسق على ما حررناه من انصراف اطلاق التكاليف الى حال العلم فى
الصفحه ١١٩ : كل موافق ومخالف ان الشيعة الامامية تبطل القياس فى الشريعة حيث لا يودى الى العلم وكذلك نقول فى اخبار
الصفحه ١٠٦ : الثانى واستدل فى غاية المامول على ترجيح رواية من كان اقرب الى النبى صلى الله عليه واله عند سماع الحديث
الصفحه ١٣٠ : العمل بخبر الواحد المجرد عن القرينة مثل ما ورد فى غير واحد من الاخبار ان النبى صلى الله عليه واله قال ما
الصفحه ١٣٢ : الامامية فى تعريف العدالة من احد من اصحابنا ممن عرف العدالة الا ان يقال بانصراف النعريف الى الامامى وكذا
الصفحه ١٤٠ : الى دلالة الاشارة كما وقع من غير واحد وكذا ينافى ذلك عدم منعه عن حجية الاستصحاب فى تمسك بعض اهل الكتاب
الصفحه ٩٤ : ءة فيبنى على الكفاية ومزيد الكلام موكول الى ما حررناه فى البشارات والرسالة المعمولة فى باب الشك فى الشرطية
الصفحه ٢٨٨ : الكتابة عند مسيس حاجتهم الى العمل بالكلام المذكور مثلا لو تصارف شخص بالمكتوب من شخص الى شخص وكان فى