الصفحه ٧٧ : فى المسالة الفرعية معارض بالاحتياط فى المسالة الاصولية اذ مقتضى الاحتياط فى باب جواز العمل بالظن هو
الصفحه ٨٢ : يقتضى الاتيان بالسورة قلت ان الغرض من الاعتراض بالجمع انما هو الاحتياط بالنسبة الى المسالة الاصولية اعنى
الصفحه ٩٦ : والخصوص الاصولى لا يكون الاقل من باب القدر المتيقن اذ القايل بالاقل انما يدعى الاقل بشرط شيء لا والقايل
الصفحه ١١٥ : الاصولى بقى انه ربما يتاتى الاشكال فيما اشتهر من تقسيم الطبيعة الى الطبيعة لا بشرط والطبيعة بشرط شي
الصفحه ١٢٢ : بكتاب الغيبة وكيف كان فسيرة الصدوق وطريقته فى جميع كتبه على كثرتها فى اصول الدين وفروعه لا تكاد تخفى على
الصفحه ١٢٥ : الاتية فما ادعاه صاحب المعالم من اتفاق الايات بحسب السوق فى الظن فى الاصول ليس على ما ينبغى واما الثانى
الصفحه ١٢٨ : الاية مورد الاجمال ومحل وجوه من الاحتمال لامكان حملها على النهى عن خصوص اتباع الظن فى اصول الدين وكذا
الصفحه ١٣٢ : الاصول كما فى شرايط حجية خبر الواحد وكيف ينكرون خروجهم عن العدالة والظاهر وحدة الاصطلاح بل الوحدة مقطوع
الصفحه ١٣٤ : هو المسايل الكلامية اى مسايل اصول الدين ومورد نقل الاجماع من الشيخ فى المسايل الفقهية وليس بشيء وربما
الصفحه ١٤٠ : التمسك المذكور متعلقا بالنبوة وهى من اصول الدين ومنهم العلامة النجفى وهو ايضا بالغ فى ذلك واغرق فى القوس
الصفحه ١٤٢ : الظن فى المسالة الاصولية فالمدار على الطريق المظنون اعتباره فعلا لكنه لما كان ممن قال باعتبار الظن
الصفحه ١٤٤ : الظن النوعى فى كل من المسالة الفرعية والمسالة الاصولية وهو حكم فى صورة التعارض ويظهر الحال بما ياتى قال
الصفحه ١٤٦ : والظهور للظن وضعا لانه المتبادر عرفا وان تكثر استعمال الظهور فى الظن فى لسان الفقهاء والاصوليين كما يقال
الصفحه ١٥٣ : التكليف وكلامه هناك فى غاية الغلق وقد شرحته فى الاصول مع الايراد عليه شرحا لم يسبقنى فيه سابق فيما اعلم
الصفحه ١٥٥ : الحديث المذكور على نجاسة الماء القليل فمقتضى كلماتهم فى الاصول والفقه هو كون المدار فى المفهوم على عدم