الصفحه ٢٧٥ : بالوضع للاعم انما يقول بكون اللفظ حقيقة فى الاخص الاخر بخلاف من يقول بالوضع للاخص والاول اقرب الى الظن
الصفحه ١٨٤ : قاصدا ومتعمدا الى التخويف فلو نقل الشخص خبرا مشتملا على مضمون مخوف من دون ارادة التخويف لا يصدق ان
الصفحه ٢٣٤ : اشكال ان الاقرب من باب الافعل دليل الوصفى لوضوح عدم اتصاف الموهوم بالقرب كيف لا واتصاف الضدين بالقرب الى
الصفحه ٢٨٥ : دلالة اللفظ فى التقسيم الاول فى الوجه الاول اعنى تقسيم دلالة اللفظ الى اللفظية وغيرها من باب تقسيم الشى
الصفحه ٢٦٧ : بالحكم المسبب عن الظن بالوضع يلزمه القول باعتبار الظن فى المقام فمرجعه الى ان من قال باعتبار مطلق الظن
الصفحه ٣٠٢ : الصدق المقصود بالتبين فى الاية واما ترجيح احد الخبرين المتعارضين بالشهرة فلا حاجة فيه الى التدبير بعد
الصفحه ١٠٦ : المشهور بيننا والعلامة البهبهانى الى الفقهاء بان الظن الحاصل به اكثر من الاخر لان احتمال وقوع الغلط والكذب
الصفحه ٣٠٣ : بالاستقلال كما ان الظن بالحكم فى صورة جبر الشهرة لضعف السند يكون مستندا الى الخبر اى الظن بصدوره
الصفحه ٢٨٨ : بالعلم واما الظن المستفاد من الظواهر بالنسبة الى غير المشافه فى الخطابات الشفاهية وغير من اريد افهامه فى
الصفحه ٢٩٠ : وفى الحديث المذكور الاختلال ايضا من جهة مرجع الضماير اذ ضمير تلا راجع الى الامام عليه السلم وضمير قال
الصفحه ١٢٩ : النبى صلى الله عليه واله مع الرعية من الايمة وساير الامة وكذا اصالة اشتراك الايمة عليهم السلم والامة
الصفحه ٣٧ : التواتر ومرجعه الى كون الامر من باب العلم بالتواتر للمجموع والفرق بينه وبين الجواب السابق ان المدار فى
الصفحه ٤١٢ : وانما يجب الاخذ بالراجح على ذلك لكونه اقرب الى الواقع من المرجوح والرجحان على ذلك فعلى وان كان سببه اعنى
الصفحه ٤١٣ : الكذب بالنسبة الى الراجح والمرجوح من حيث الدلالة وعدم منافاة رجحان الدلالة مع الكذب وكذا عدم البعد
الصفحه ١٩٤ : خبر الواحد للظن المستفاد من غيره اللهم الا ان يكون قوله فى الجملة اشارة الى تطرق الرجحان فى بعض افراد