الصفحه ١٥٠ : الجابر وبالجملة اذا كان التبين اعم من العلم والظن المعتمد تدل الاية بالمنطوق الى حجية خبر الفاسق المعتمد
الصفحه ٤١٥ : احدهما ازيد منه فى الاخر لتعين الاكل والشرب من الاول ولا يلتزم به احد والداعى الى تقديم احد المتعارضين
الصفحه ٣٨٠ : المقصود من الحكم بكون الكناية ح من باب الحقيقة ان المستعمل فيه هو الملزوم خاصة واريد الانتقال منه الى
الصفحه ٩٦ : الى السكر لا يكون الا سكنجبين متفقا عليه فى البين كما لا يخفى نعم الظنون المخصوصة تكون من باب القدر
الصفحه ٤٢ : طايفة من الانبياء بل اكثرهم على نبينا واله وعليهم السلم بين الناس ولم يتمكنوا من من سلطنة وجه الارض مع
الصفحه ٢٧١ : الى المفردات الا فى صورة صدور المركب دفعة من دون سبق بعض المفردات على بعض وهذا ممتنع فالحق فى
الصفحه ١٤١ : الى يومنا هذا وليس مذهبنا اقل وضوحا من مذهب الحنفية والشافعية والحنبلية والمالكية والزيدية والناووسية
الصفحه ٣٣٦ : الدلالة من جهة انجرار تراكم الظنون الى العلم وليس بشيء اذ تراكم الظنون انما يتاتى لو تعدد مجلس الصدور حيث
الصفحه ١٠٨ : بالخبر الصحيح الغير المفيد للظن هذا بالنسبة الى ما يدل على اعتبار خبر العدل من النقل واما غير النقل
الصفحه ٣٢ : موكول الى محله والاستقراء قد يكون فى موارد الاخبار كما هو غير عزيز وقد يكون فى مواقع الاجماع ومنه
الصفحه ١١١ : الحجية من غيرها وكذا اقرب الى احراز مصلحة الواقع لان المفروض رجحان مطابقتها للواقع لان المفروض 1 الظن
الصفحه ٣٦٠ : الشايع وخامسها ما بلغت الكثرة فيه الى ان صار المعنى المجازى بدون لحاظها ظاهرا من اللفظ ظهورا يساوى ظهور
الصفحه ١١٢ : فى مظنون الحجية الى مشكوك الحجية او موهوم الحجية من حيث الرجحان بالنسبة الى مشكوك الحجية او سسس لكنك
الصفحه ١٧٨ : عليهم باجمعهم فلا بد من المصير الى ذلك اعنى الوجه الثالث لدلالة اخبار شتى عليه كما عن الفضل بن شاذان فى
الصفحه ٣١٨ : الاستقبال اذا مات لاحدكم ميت فسبحوه الى تجاه القبلة ولا بد من حمل الموت فيه على الاحتضار كما لا يخفى مضافا