الصفحه ٣٥ : لو كان الغرض من اللحية هو غير المسترسل وبما سمعت يظهر ضعف ما عن المنتهى من مزيد الحاجب على الاشفار
الصفحه ٩٣ : متاخما للعلم وعلى الثانى اما ان يكون الاقوايية بملاحظة النوع اى ما يكون نوع صاحبه مفيدا للظن الاقوى ولو
الصفحه ١١٨ : ء ص والايمة الامناء ونوابهم من العلماء على البناء على العدم من دون مطالبة الشاهد عليه بل اختصاص الثبوت بمطالبة
الصفحه ٥٤ : بها يتوقف على ثبوت حجية الظن او دليل اخر والا فمقتضى اتفاقهم على البراءة فيما لا نص فيه عدم البقا
الصفحه ١٠٦ : مع تحرير تزييفه فى محله حيث انه قد استدل فى النهاية والمنية على وجوب العمل بالترجيح كما عن التهذيب
الصفحه ١٠٧ : الاختيار ايضا فى مورد الجمع كما يقال لم اخترت زيدا على عمرو فى المجلس عند تقديم زيد على عمرو فى
الصفحه ١٩٩ : فى التقرير الاول على وحدة العلم الاجمالى الثانى فى الباب اعنى العلم الاجمالى بوجود مقيدات النوع
الصفحه ٢٨٦ : وكذا ما عده الحاجبى والعضدى من دلالة الايماء وهو ما لو كان مدلولا عليه بتوسط الاقتران بما لو لا
الصفحه ٣٤٦ : مع اجمال اللفظ على التفصيل الاول والتوقف على التفصيل الثانى ولا مجال فيه ايضا للاجمال قضية انفصال
الصفحه ١٩٦ : فى صورة السبق مثلا مانعا عن حمل الامر بالاجمال على الوجوب وموجبا لحمله على الارشاد لكان غير الامر
الصفحه ٣٠٠ : مولاه هل يلزم المولى شيء ام لا بالاسناد عن الحسن العطار قال سالت ابا عبد الله عليه السلم عن رجل امر
الصفحه ٣٠٩ : التجمل واظهار النعمة لسنده عن ابى عبد الله عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه واله بيس
الصفحه ٣٥١ : القول باعتبار الظن النوعى بناء على القول بكون الامر موضوعا للوجوب حيث ان وضع الامر للوجوب على القول
الصفحه ٤٠٤ : مثلا لا بد ان يخرج منها شهرة عدم حجية الشهرة فى المقام ثانيها ما لو قام الشهرة مثلا على عدم حجية الشهرة
الصفحه ١٠١ : ء الناقص ظنا او علما لو كان متاخما للاستقراء التام بل متباعدا عنه بدرجات وقد حررنا الحال فى محله على عموم