الصفحه ٢٧٠ : مبنى على الاشتباه بين المركب الشخصى والمركب النوعى بحمل المركب فى المجاز فى المركب على المركب
الصفحه ٣٧٠ : النوعى 1 وهو مقتضى ما جرى عليه جماعة كالمقدس وصاحب الذخيرة والمحقق القمى فى بعض الجواب عن السوال من
الصفحه ٣٧٨ : ويمكن الايراد عليه بانه وان كان غرض ارباب البيان البحث عن الوجوه المختلفة المتطرقة فى التميز واما اهل
الصفحه ٣٨٧ : ومع هذا يمكن القول بتطرق جهة محسنة قاهرة على الكذب بواسطة الصبر نظير الكذب النافع وبما مر يظهر الكلام
الصفحه ٣٩٥ : لكونه اغلب وان جرى غير واحد على ترجيح الاضمار نظرا الى ان الاضمار من محاسن الكلام دون المجاز
الصفحه ٤١٤ : الراجح الى الواقع بل ليس البناء على الظن بالواقع فى مورد من الموارد التى ثبت اعتباره فيها عموما او
الصفحه ٤١٦ : وجوب الاخذ بالراجح واشتهار القول به غاية الاشتهار بناء على عدم اعتبار الاجماعات المنقولة المشار
الصفحه ١٦ : سيدنا بناء على حجية الظنون الخاصة باعتبار الظن المستفاد من الخبر الصحيح وان لم يتحصل الظن بمطابقة الحكم
الصفحه ٢٥ : يحمل المطلق على المقيد فى المستحبات لعدم ثبوت وحدة المستحب وامكان كون الامر من باب المستحب فى المستحب
الصفحه ٣٩ : من جانب النبى صلى الله عليه واله عند قراءة الاية للحاضرين فى محضره الشريف سواء كان الاية من
الصفحه ٤٢ : تبعا للسيد المرتضى فى الذريعة وجوده لطف وتصرفه لطف اخر وعدمه منا والمقصود ان وجود الامام عليه السلم فى
الصفحه ٥٦ : الاجتهاد الا ان كون الظن مقدمة معرفة الواقع مبنى على كون الفرد مقدمة للكلى كما هو المشهور بين الاصوليين بل
الصفحه ٨٥ : واطلاق اليمين فى بعض الاخبار على النذر حيث كقول الكاظم عليه السلم لما سيل عن جارية حلف منها بيمين فقال
الصفحه ٩٦ : الى السكر لا يكون الا سكنجبين متفقا عليه فى البين كما لا يخفى نعم الظنون المخصوصة تكون من باب القدر
الصفحه ٩٧ : القدر المتيقن ولا مجال لحصول القدر المتيقن التفصيلى اى ما يصدق عليه تمام مقالة كل من القايل بالاقل