الصفحه ٢٤ : الاعم فمجرد قيام الدليل على حجية الظنون الخاصة لا يكفى فى القول بحجية الظنون الخاصة فى مقام الاجتهاد ولا
الصفحه ٣٨ : اقل من كون المسالة اجتهادية وان ادعى الوفاق على عدم وقوع السقط فى ايات الاحكام واما سنده فالاظهر
الصفحه ٤٦ : شيء على نهج مستقر ثابت وان التصويب باطل والحاصل ان المقصود بالذات من الخطاب وان كان حصول نفس الحكم
الصفحه ٥٩ : جرى الامر فى جميع الشرايع السابقة بالنسبة الى التكاليف الشرعية وطريقة الناس كافة على العمل بالظن فى
الصفحه ٧٧ : ترك العمل بالظن قضية الايات الناهية عن العمل بالظن وهو مردود بان مدار الايراد المتقدم على العمل بالظن
الصفحه ١٣٠ : والسنة المعلومة والعمل بما وجد له شاهد من الكتاب والسنة المعلومة والعمل بما وفيدل على المنع من
الصفحه ١٣٦ : المنكر كما انه لو كان عمل الناس على العمل بخبر الواحد من جهة الخصوصية وكان حجيته من جهة حجية مطلق
الصفحه ١٧٥ : بالسيوال على وجه العلم لزوم الالقاء فى ارتكاب خلاف الواقع فى الجواب بالعموم مع خروج المورد كما يظهر
الصفحه ١٨٠ : فالمرجع الى التوزيع بين احاد الجمعين من الجموع مع انه على تقدير اتحاد القوم يمكن ان يكون الطوايف اقل من
الصفحه ٢١٢ : الاخباريين فى اعتبار الكتاب على التفسير فى الاخبار وفى باب الاخبار على القطع سندا ودلالة كما ان بعض
الصفحه ٢٢١ : الخمسة والاحكام الوضعية بناء على كونها احكاما مستقلة من باب القطع بعدم الفرق والاجماع والمركب ويمكن ان
الصفحه ٢٢٦ : وان كان العقل حاكما جزما او ظنا بناء على حجية الظن بممانعة الضد فعليه المدار ومنه ممانعة هبوب الريح من
الصفحه ٢٢٩ : مقام الاجتهاد والاحتياط انما يكون فى مقام العمل فالمحل مختلف فاين ترجيح المرجوح على الراجح من الاحتياط
الصفحه ٢٣١ : لا بد ان يكون مبنية على الداعى والغرض ولو بالنسبة الى حال العبد فيكون الفعل الصادر من العبد مستندا
الصفحه ٢٤٥ : كان ذلك الطريق منصوبا حين انسداد باب العلم فنقول ان تقديمه على العمل بالظن انما هو مع العلم به وتميزه