الصفحه ١٧٨ : الى الجهاد ويبقون النبى صلى الله عليه واله وحيدا فريدا فنزلت الاية فالظاهر احد الوجهين الاولين بل
الصفحه ٢٠٨ : وهو عدم ثبوت حكم السورة نظير عدم اعتضاد الاستصحاب الوارد بالمورود فيما لو شك فى ورود النجاسة على الما
الصفحه ٢٠٩ : على ما هو المفروض من كون الشك فى الوجوب وبوجه اخر وقاعدة الاشتغال فى المسالة الاصولية على الحكم
الصفحه ٢٢٥ : العقاب كيف لا واستحقاق الذم على الكذب غير منوط بالنهى عنه فكذا الحال فى استحقاق العقاب اذ عرض استحقاق
الصفحه ٢٨٧ : والمشافهات فى اليوم والليلة من التدريسات والمخاصمات والمطايبات وغيرها وعلى هذا المنوال الحال فى
الصفحه ٣١٤ : الموضوع كما لو ثبت استحباب عبادة كصلاة جعفر الطيار مثلا على وجه معتبر لكن ورد خبر ضعيف فى بيان ماهية تلك
الصفحه ٣٣٦ : باطراد الحكم فى الفرع على الاولوية المعلومة فرضا وظن حجة اعنى الظن بالحكم فى الاصل فيكون حجة الا انه
الصفحه ٣٤٥ : على المعنى الحقيقى مطلقا بخلاف التفصيل السابق لكنه مستغنى عنه وايضا التفصيل المذكور مشتمل على ما لو
الصفحه ٣٥٣ : على واقعة الابتلاء هذا كله لو كان وجوب المطلق نفسيا واما لو كان وجوبه غير تابان كان المطلق جزء او
الصفحه ٣٥٥ : المعروف بين الاستصحاب واليد فى ملك العين ولم يذكر وجها لتقديم الاستصحاب على اليد مع ان اليد بنفسها مقدمة
الصفحه ٣٦٧ : والاقتصار فى الكفارة على خصلة واحدة وكذا شم رايحة الغليظة على ما ذكره فى المدارك والذخيرة وكذا مجمع الفايدة
الصفحه ٨ : بما سمعت من دلالة الاشتراط على السببية ولا اقل من كون الامر من باب الدلالة بمعنى كشف اللفظ عن اعتقاد
الصفحه ١٢ : فيه ومن ذلك انه يتطرق الايراد على ما اشترطه المحقق القمى فى جريان الاستصحاب من تعين بقاء الموضوع
الصفحه ٩٠ : المسلم انما هو قبل ورود الشرع واما بعد ورود الشرع فالعلم بان فيه احكاما اجمالية على سبيل اليقين
الصفحه ٩٥ : الخبر فضلا عن غير الخبر ولا اعتبار بالعمومات والاطلاقات المشار اليها بلا اشكال ولا سيما بناء على اعتبار