الصفحه ١٣٦ : افتراء ومن السنة قوله عليه السلم فى عداد القضاة من اهل النار ورجل قضى بالحق وهو لا يعلم ومن الاجماع ما
الصفحه ١٠٨ : المرجحات هو ترجيح تلك الظنون على ما عداها فيمنع ذلك من ارجاع القضية المهملة الى الكلية بل يقتصر فى مفاد
الصفحه ١٥٤ : للمبالغة من ثبوت الظلم فى الجملة قضية ان النفى يرد على المبالغة فى الظلم فيقتضى ثبوت اصل الظلم حيث ان اقتضا
الصفحه ٣٦٤ : الاستناد اليه فى اعتباره عن جماعة بل الاكثر حيث ان الظاهر من الظهور هو الظن الشخصى لكن مقتضى كلام القاضى فى
الصفحه ٤١٠ : ظنى وان المخطى فيه معذور وان القاضى لا ينقض قضايه وانت خبير بانه لا فرق بين ما ذكره وقول الجمهور
الصفحه ٦١ : فى حق من اتحد معهم من المعدومين فى الصنف اى فى الامور الدخيلة فى الحكم الا ان اختلاف الموجودين
الصفحه ١٧٢ : وحيثما بل هى من ادوات الاهمال ولذا عدت القضية التى هى فيها من المهملات وفيه ان مفهوم الشرط حجة وقد
الصفحه ١١٥ : المعنوى اعنى ثبوت الحكم لبعض الافراد واستلزام الامر اللفظى اعنى القضية المهملة للامر اللفظى اعنى القضية
الصفحه ١٦٥ : عموم مفهوم الاشتراط فى جانب الجزاء كما هو المدار فى عموم مفهوم الاشتراط فرضا قضية انه لو كان المنطوق فى
الصفحه ١٧٥ : واريد خلاف الظاهر للزوم الكذب لكنه يندفع باختصاص الكذب بالقضية الخبرية وتخصيص المورد يمكن ان يكون فى
الصفحه ٢٢٣ : المحكوم من جانبه حكما شرعيا واقعا والحق فى جميع المراتب الثلاثة المذكورة هو القول بالثبوت بخلاف الاستلزام
الصفحه ٢٦٨ : الوجود فلا مزية فى الظن بالحكم المسبب عن العلم بالوضع مع ان هذا الترجيح لو نفع انما ينفع فى حق من
الصفحه ٧٩ : المجتهد المطلق ايضا قضية ان القول بحجية مطلق الظن فى حق المجتهد المطلق مبنى على بطلان وجوب الاحتياط فى حقه
الصفحه ٢٧ : يقال ان ظن المجتهد المطلق وان لم يثبت اعتباره فى حق المتجزى من حيث الخصوصية لو فرضنا قيام الدليل على
الصفحه ٣٣ : من التخيير وتعين الاخفات من باب انصراف المطلق الى بعض الافراد بناء على ان الحق فى باب المفهوم ان