الصفحه ١٢٣ : على ابن ادريس فى ادعاء الاجماع حيث اعوز الدليل ولو سلك سبيل السيد وابن زهره وابن ادريس لبنى اكثر
الصفحه ١٩١ : الشيعة لا يعمل باخبار الاحاد فى الامور الشرعية ومن اطلع على التواريخ والاخبار وشاهد عمل ذوى الاعتبار وجد
الصفحه ٤ : الطبيب الا ان الجزيية بالمعنى اللغوى واللبنة جزء البيت بالمعنى اللغوى الا ان جعلها جزء للبيت بجعل جاعل
الصفحه ١١٩ : كل موافق ومخالف ان الشيعة الامامية تبطل القياس فى الشريعة حيث لا يودى الى العلم وكذلك نقول فى اخبار
الصفحه ١٨٧ : بكتبهم والتحديث بما فى كتب الشيعة كما عن ابى جعفر الثانى عليه السلم بعد قول السايل جعلت فداك ان مشايخنا
الصفحه ٣١٨ : لكن فسره شيخنا البهايى بالشيعة قال وله من الاخبار والايات شواهد لكن احتمل فى الحبل المتين فيما روى من
الصفحه ٣٦٧ : او على القول بعدم انتقاص شهر رمضان كما جرى عليه الصدوق فى الخصال ونقل انه مذهب خواص الشيعة واهل
الصفحه ١١٨ : علما ضروريا لا يدخل فى مثله ريب وشك ان العلماء الشيعة الامامية يذهبون الى ان اخبار الاحاد لا يجوز العمل
الصفحه ١٢٢ : وتفريط واعاب على من اقتصر على سليم السند وقال انه طعن فى علماء الشيعة وقدح فى المذهب اذ لا مصنف الا وهو
الصفحه ١٣٥ : وهو واضح السقوط وخامسا ان مقتضى ما مر من عبارة السيد من قوله وقد علم كل موافق ومخالف ان الشيعة
الصفحه ١٩٠ : ومنها ما ذكره السيد السند المحسن الكاظمى من انا لا نشك فى ان عمل الطايفة مذ كانت وافترق الناس الى شيعى
الصفحه ٢٢٠ : مذهب الشيعة ولا اقل من كونه مخالفا لاجماعاتهم المنقولة المستفيضة بل المتواترة كما يعلم مما ذكروه فى باب
الصفحه ٤٠٧ : المعمولة عند العامة والمجتنب عنها عند الشيعة باعتبار عدم دليل على حجيتها بل هى ظاهرة الفساد فالجواب عن ذلك