الصفحه ٣٥٨ : العدم ثانى عشرها انه لو سيل من الامام عليه السلام عن واقعة متشخصة داخلة فى الوجود وشك فى علمه عليه
الصفحه ٤٤ : المطرد اعنى وجوب البناء على شيء ومقتضى كلام بعض اختصاص بقاء التكاليف الواقعية بما ثبت فيه التكليف بالعلم
الصفحه ٢٥٠ : مفيدا للظن لا العلم او على عدم الجواز يبتنى صحته على كفاية الظن فى اصول الفقه ويمكن ان يقال ان المقصود
الصفحه ٢٦٨ : الوجود فلا مزية فى الظن بالحكم المسبب عن العلم بالوضع مع ان هذا الترجيح لو نفع انما ينفع فى حق من
الصفحه ٢٥٩ : وقد وقع الكلام فى اعتبار العلم فى حق الحاكم نعم مقتضى استدلال الشهيد الثانى فى المسالك على حجية
الصفحه ١٨٧ : الاخبار كانت محفوفة بقراين موجبة للعلم عند الاتباع كيف لا والغرض من اظهار الاخبار ثبوت النبوة ولا يكتفى فى
الصفحه ٦٦ : امكانه لدخوله فيما عدم العلم فالتوقف داخل فى المنهى عنه لا المامور به وبعبارة اخرى داخل فى المنطوق لا
الصفحه ٣٩٢ : فى الصافى والوافى فى بعض البارعين فى علم البلاغة والمقصود بالبعض فى كلامهما هو الشيخ المتقدم ذكره
الصفحه ٦٩ : التفريغ اليقينى عن الاشتغال اليقينى وبعبارة اخرى الحكم بوجوب المقدمة العلمية فى مقام اشتباه المكلف به
الصفحه ١٢٠ : قدرتهم على اخذ اصول الدين وفروعه عنهم بطريق اليقين ان يعولوا فيها على اخبار الاحاد المجردة مع ان مذهب
الصفحه ٩١ : الجميع بناء على قيام العلم الاجمالي بوجود الحرام الموصوف بالحرمة بالفعل فى البين ولم يقم فى كل من الاطراف
الصفحه ٢٥٢ : حجية الظن فيهما على القول بحجية الظن فى الفروع واما الثانى فلان الوجه المذكور فى مزية الاصول على
الصفحه ٤١٤ : للكذب فى مخالفة الواقع لكن العلم بكذب احد الخبرين يوجب حركة الظن الى جانب الراجح صدورا واما العلم بابتنا
الصفحه ١٩٧ : الجمعة بالعلم او بالبينة فلا ينبغى الاشكال فى ان الغرض اعتبار مطلق الظن بالاشتغال ولا خفاء فى ان مقتضى
الصفحه ٥٩ : طريقة الناس مختلفة فى موارد العلم الاجمالى مع عدم الظن فى البين بكون الامر من باب صرف الشك فى باب الشبهة