الصفحه ٢٢٠ : اخر لا مجال للعمل بالثواب المشار اليها فى زمان انسداد باب العلم وبطلان الاحتمالات المتطرقة المتقدمة
الصفحه ٣٣٩ : الاصحاب اعتبار العلم فى شهادة الحال فى باب الاذن فى مكان المصلى بان غاية الامر اعتبار الظن الناشى من شهادة
الصفحه ٦٥ : لا يكون عملا بغير العلم فلا دلالة فى الايات والاخبار على النهى عنها قلت ان العمل بهما ان كان من جهة
الصفحه ٢٤٢ : بالاستدلال دعوى نصب الطريق فى زمان حضور النبى صلى الله عليه واله وتطرق الخفاء عليها مع العلم ببقاء التكليف
الصفحه ٩ : الثانية ان حجية العلم لا تحتاج الى حجة اذ غاية الامر فى الاستدلال على حجيتها افادة العلم بالحجية
الصفحه ٢٣٨ : والاطاعة الانباء على موضوعية العلم الدخيلة فى الامتثال والاطاعة ويظهر فساد القول بالموضوعية بما مر
الصفحه ٤٨ : ء ومع هذا نقول انه لو لم يكن التكاليف الواقعية باقية واقعا فى زمان انسداد باب العلم والمفروض ثبوتها فى
الصفحه ٩٣ : الظن المتاخم للعلم فيلزم الخروج عن الدين وعلى الثانى لا بد من الاستقراء فى الوقايع اولا ثم الاخذ بعد
الصفحه ٢٤٤ : عليه فلا بد فى الاتفاق العملى من العلم بالجهة والحيثية التى اتفق المجمعون على ايقاع الفعل من تلك الجهة
الصفحه ٢٣٧ : وجوه التعميم وربما اورد بان الاتيان المامور به واقعا من دون علم بالمامور به واقعا وان يكفى فى فراغة
الصفحه ١٠٩ : عن الاعتقاد به فى صورة العلم بالشهرة عن الاعتقاد به فى صورة الظن بالشهرة لمساواة الظن بالحجية فى
الصفحه ٢١٧ : والنهى اى ترك الاطاعة باشتراط العلم وممانعة الجهل اقول انه لا ينبغى الارتياب فى استحقاق العقاب على
الصفحه ٤٢٠ : عن الرزايل وحسن المعاشرة فانه لو لا ذلك لما يثمر العلم والتقوى الا مهانة وسفاهة فى الدنيا وخسرانا فى
الصفحه ٢٦٥ : فالانصاف ان الرجوع الى اهل اللغة مع عدم اجتماع شروط الشهادة اما فى مقامات يحصل العلم بالمستعمل فيه من مجرد
الصفحه ٢٥٤ : العلم بالملكة فالعلم بها لارباب الرجال محل الاشكال بل من المحال فى اغلب الاحوال بل عن العلامة فى موضع من