الصفحه ٣٣٣ : مسلم عن ابى جعفر عليه السلم ورواية ابراهيم بن عبد الحميد عن ابى الحسن موسى عليه السلم المتقدمين فايدة
الصفحه ١٣٤ : الفقهية وقد يتوهم ان مقصوده ابداء الاختلاف بين مورد نقل الاجماع منهما بان مورد نقل الاجماع من السيد
الصفحه ١٢٣ : البحوث العلمية كالتوحيد والعدل والجواب فى الكل واحد الا ان السيد السند المحسن الكاظمى ارتكب التوجيه بكون
الصفحه ١٣٥ : مدار ما ذكر فيه فى باب التصرف فى كلام السيد على اخراج صورة افادة الظن الغالب من مورد نقل الاجماع فى
الصفحه ١١٩ : الاحاد ومقتضى هذه العبارة كما ذكره السيد السند المحسن الكاظمى ان منشا دعوى الضرورة على عدم جواز العمل
الصفحه ١٣١ : اطلاقه كثيرة جدا تظهر لمن له ادنى تتبع واما الاجماع فهو الاجماع المدعى فى كلمات السيد المسبوق ذكرها
الصفحه ٣٩٤ : كفيه على كذا معناه قادما على كذا وقال السيد الشريف فى حواشى الكشاف نقلا ان الاظهر ان يقال ان اللفظ
الصفحه ٣٦٢ : مخصوص بقى ان السيد السند النجفى قد انكر ثبوت المجاز المشهور تعليلا بان الاشتهار ان بلغ حدا يتبادر منه
الصفحه ١٨ : القاصر موكول الى بحث التقليد ايضا وقد حررنا الكلام فيه فى محله 1 ومقتضى كلمات السيد السند العلى فى اوايل
الصفحه ٩٣ : المذهب الاثنى عشرى بل خلاف مذهب شريعة سيد المرسلين صلى الله عليه واله بالقطع واليقين بل الوجوه الثلث
الصفحه ١٤٠ : وربما حكى عن السيد السند المحسن الكاظمى الموضوع فى دعوى ان الاصل اباحة العمل بالظن لانها الاصل فى الاشيا
الصفحه ٣٨٧ : الواقع والاغماض فى الظاهر ثم انه قد جرى السيد السند العلى فى شرح الصحيفة السجادية فى شرح دعاء مولانا سيد
الصفحه ١ : فجرى جماعة على رجوع الاحكام المشار اليها الى الاحكام الخمسة كالسيد الداماد فى السبع الشداد بل جعله
الصفحه ٤٦ : الكتاب فى الايراد على السيد السند النجفى حيث منع تبعا لما روى عن الرضا عليه السلم فى المناظرة مع صاحب
الصفحه ٧٩ : طريقا فى حق المقلد كيف لا ومقتضى كلام السيد السند العلى كما يظهر مما مر حجية مطلق الظن فى حق المجتهد