الصفحه ٤٠٥ : بالسّماع والملاذّ والتحف
والخدم.
الصفحه ٥١ : تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
وَأَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ وَاللهُ بَصِيرٌ
الصفحه ٧١ : يُظْلَمُونَ (١٦١)
أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَ اللهِ كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللهِ وَمَأْواهُ
جَهَنَّمُ
الصفحه ٧٣ :
فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ
وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوانَ اللهِ
الصفحه ١٩٠ :
يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ
مِنْهُ وَرِضْوانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ مُقِيمٌ (٢١
الصفحه ١٩٨ : فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ
مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ
الصفحه ٢٠٤ : الْمُطَّهِّرِينَ (١٠٨)
أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللهِ وَرِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ
أَسَّسَ
الصفحه ٥١٢ : الحرم بيعة الرضوان. كانوا ألفا
وأربعمائة. بايعوه أن لا يفرّوا ولا ينهزموا ولا يسلموه كما فعلوا يوم أحد
الصفحه ٥١٣ : ]
(إِذْ
يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ) بيعة الرضوان. (فَعَلِمَ
ما فِي قُلُوبِهِمْ) من الوفاء بالعهد
الصفحه ٥٤٠ : مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطاماً وَفِي
الْآخِرَةِ عَذابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرِضْوانٌ وَمَا
الصفحه ٥٤١ : كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلاَّ
ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ
الصفحه ٨٧ : اللهُ) من النبوّة. وقيل : رؤساء قريش ؛ حسدوه عليها. وقيل : حسدوا عليّا عليهالسلام وأهل بيته على الإمامة
الصفحه ١٧٦ : ]
(فَاسْتَمِعُوا
لَهُ وَأَنْصِتُوا). قيل : في حال المصلّي في الصّلاة خلف الإمام. وقيل :
حال خطبة
الإمام يوم الجمعة
الصفحه ٥٧٧ : عَلى أَنْ نُسَوِّيَ بَنانَهُ (٤)
بَلْ
يُرِيدُ الْإِنْسانُ لِيَفْجُرَ أَمامَهُ (٥)
يَسْئَلُ أَيَّانَ
الصفحه ٢٦ : ) اللّذّة. وقيل : في الإفراط. وقيل : على إمام المسلمين.
(وَلا
عادٍ) سدّ الجوعة ، أو في التقصير ، أو طريقة