الصفحه ٩٠ : أعراب كانوا حول المدينة ، إذا نالهم الخصب
والعافية قالوا من عند الله ، وإن نالهم الجدب والمرض قالوا من
الصفحه ١٠٦ : وَالْعُدْوانِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ (٢)
مدنيّة. نزلت
على النبيّ بالمدينة معها سبعون
الصفحه ١٦٥ : بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هذا لَمَكْرٌ
مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْها
الصفحه ١٧١ :
عَنِ الْقَرْيَةِ). اسمها أيلة مسيرة يومين من البحر بين المدينة والشّام. مسخوا على عهد
داود عليهالسلام
الصفحه ١٧٣ : لإخراج النبيّ صلىاللهعليهوآله من المدينة.
[١٧٦]
(أَخْلَدَ
إِلَى الْأَرْضِ) : سكن إلى الدّنيا وقال
الصفحه ١٨٧ : فلحقه على
ثلاثة أميال (١) من المدينة فأخذها منه. ورجع أبو بكر. فقرأها عليّ عليهالسلام على النّاس بمكّة
الصفحه ٢٠٢ : ]
(الْأَعْرابُ
أَشَدُّ كُفْراً وَنِفاقاً). هم أعراب كانوا حول المدينة من أسد وغطفان. (وَأَجْدَرُ أَلَّا
الصفحه ٢٠٣ : وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا
عَلَى النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ
الصفحه ٢٠٦ : اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ (١١٩)
ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ
الصفحه ٢٣٨ : مِنَ
الْخاطِئِينَ (٢٩)
وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ
الصفحه ٢٦٥ : هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ (٦٦)
وَجاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ (٦٧)
قالَ
إِنَّ هؤُلا
الصفحه ٢٩٠ : به. وقيل : هو يومئذ بيد عليّ عليهالسلام.
[٨٠]
(مُدْخَلَ
صِدْقٍ) : دخوله المدينة. (مُخْرَجَ
صِدْقٍ
الصفحه ٢٩٥ : لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ
فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى طَعاماً
الصفحه ٣٠٢ : الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ
تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَكانَ أَبُوهُما
الصفحه ٣٣٧ : من مكّة إلى المدينة. (دَفْعُ اللهِ
النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ) : دفع الله الكافرين عن المسلمين بغلب