الصفحه ٣٣٨ : آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (٥١)
وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا
الصفحه ٤٢٨ : الصَّالِحاتِ أُولئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (٤)
وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ
الصفحه ٤٣٢ : الْغُرُفاتِ آمِنُونَ (٣٧)
وَالَّذِينَ يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ فِي الْعَذابِ
مُحْضَرُونَ
الصفحه ٣٨٧ : (١٤)
وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها فَوَجَدَ فِيها رَجُلَيْنِ
يَقْتَتِلانِ
الصفحه ١٧٧ : بِالْحَقِّ) بالمهاجرة من مكّة إلى المدينة. ومعنى بالحقّ : بالوحي.
[٧]
(إِحْدَى
الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّها
الصفحه ١٩٣ : ]
(إِلَّا
تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ) يوم بدر وحنين بالملائكة. وقيل : عند مهاجرته من مكّة
إلى المدينة
الصفحه ٤١٩ : من المنافقين. (يا
أَهْلَ يَثْرِبَ) : المدينة. (لا
مُقامَ لَكُمْ) عندنا في الحرب. (عَوْرَةٌ) : خالية
الصفحه ٥٣٧ : غَيْرَ مَدِينِينَ (٨٦)
تَرْجِعُونَها
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٨٧)
فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ
الصفحه ١٨ : المدينة : لن يدخل
الجنّة إلّا من كان يهوديّا. وقالت نصارى نجران : لن يدخل الجنّة إلّا من كان
نصرانيّا
الصفحه ٢١ : ) يهود المدينة ونصارى نجران : (كُونُوا) ـ يعنون النبيّ ـ (هُوداً
أَوْ نَصارى تَهْتَدُوا). قالوا للنبيّ
الصفحه ٣٥ : ومدبرات. فلمّا تزوّجوا من المدينة ، امتنعن عليهم.
وقيل : إنّ اليهود كانت تقول من وطئ امرأته في فرجها دبرا
الصفحه ٥٣ : أين
يحصل له ذلك؟! أما يكفيه مكّة والمدينة؟! (وَتَنْزِعُ
الْمُلْكَ) ؛ أي : تنقل النبوّة من قوم إلى قوم
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوآله في المدينة فيهم أربعة عشر رجلا من أشرافهم ويؤول أمرهم
إلى ثلاثة : السيد والعاقب وعبد المسيح
الصفحه ٦٩ :
تُصْعِدُونَ) : تعلون طرف المدينة منهزمين ، (وَلا تَلْوُونَ عَلى
أَحَدٍ) : تعطفون ، بل جزتم من الوادي إلى أعلى
الصفحه ٨٨ : : بيني وبينك النبيّ صلىاللهعليهوآله. فقال : لا ، بل عالم من علماء المدينة. فبينما هما
كذلك إذ حضر