الصفحه ٩٧ :
لا دخل له في ذلك فمصداق المشتق مبدؤه قائم به وما ليس مبدؤه قائما به ليس من المصاديق
[اعتراض
الصفحه ١٠٦ : في قولك زيد الكاتب هو زيد بخصوصيّاته الثّابتة له والمأخوذ في المشتق هو الذّات المجرّدة الصّرفة
الصفحه ١٠٩ :
المص ما جعله في الفصول تكلّفا من انّ مدلول المشتق واجد المبدا ووجدان الشّيء نفسه ضرورىّ مستند الى
الصفحه ٨٤ : وجودا فيكون متّحدا معها في الوجود خروج عن حقيقة المبدا اذ هو بهذا الاعتبار عين مفهوم المشتق وليس ذلك
الصفحه ٩٦ : جزئيّا ذهنيّا
قوله : خامسها انّ المراد بالحال الخ اقول حاصله انّ المشتق لما كان من الأسماء ومن الواضح عدم
الصفحه ٨٣ : مجازيّين او مختلفين ولا يحتاج الى عنوان لكلّ منها كما ارتكبه المفصّلون
[في المشتق]
قوله
: او فيما يعمّه
الصفحه ٨٥ :
يعنى انّ صاحب الفصول ايضا يقول ذلك فت.
[في جريان نزاع المشتق في بعض
الجوامد :]
قوله
: في
الصفحه ٩٩ : المشتق في الأكثر اذ مع عموم المعنى الخ فيكون التّعليل تعليلا للمقدّمة المطويّة ولعمرى انّ الأمر كذلك
الصفحه ٨٨ : المشتق المبحوث عنه في المقام هو المفهوم الجارى على الذّات المنتزع منها بملاحظة اتّصافها بالمبدإ خرج نفس
الصفحه ٩٨ :
لك الّا ان تقول بانّ هذا من الوضع لا من الإطلاق وذلك من جهة ان استعمال المشتق في موارد الانقضا
الصفحه ١٠٢ : العرف واللّغة وثبوت ذلك انّما يكون لو كان المشتق حقيقة في الأعم او كان هناك قرينة واضحة عرفية ولما لم
الصفحه ٨٦ : المشتقّات المتفرّعة على العنوان لا من المبادى المنتزعة عنها نفس الوجه الّا ان يكون مثلا لمدخول كلّ اعنى
الصفحه ١٠٠ : للخصوصيّات الحاصلة للتّراكيب لا منها من حيث هو هو وقد يقال انّ السّر هو انّ المشتق المأخوذ من المبادى
الصفحه ١٠٥ : الماخوذ في المشتق الذّات ويكون المعنى زيد زيد الكاتب بالقوّة او الفعل لكانت القضيّة ضروريّة فينقلب مادة
الصفحه ١٠٣ : محلّ الكلام في المشتق انّه عنوان لمن تلبّس بالمبدإ حالا او عنوان للاعم منه وممّا انقضى عنه المبدا