الصفحه ٢٥١ : يدلّ على التّعيين لأنّ غيره يحتاج الى مزيد بيان وهذا بعينه حال هيئة الأمر حيث انّه عند الإطلاق يدلّ على
الصفحه ٢٦٤ : الشّروط المذكورة فيها سببا على البدل الى العقل فانّه بملاحظة ورود جميعها كذلك يستفيد من باب الإشارة هذا
الصفحه ٢٨٢ : لتحليل بيع من البيوع وتحريم فرد من الربو وعدم تنجيس مقدار الكر من بعض الماء الى غير ذلك من موارد استعماله
الصفحه ٧٩ : مشاهد من الاستعمالات من غير احتياج الى تجشّم استدلال فالتعدّد والتكثّر انّما هما عارضتان لمدخولها فلا
الصفحه ١٩٠ : كان هو الواسطة في الثّبوت دون العروض فلا وليس من باب النّهى في العبادات بل يكون من باب تعلّق الأمر
الصفحه ١٩ : عالما او باكيا او ضاحكا او قائما او جالسا الى غير ذلك من الحالات الكثيرة المعتورة عليه ويكون زيدا في
الصفحه ٤٨ : وممّا ذكرنا في الجواب ظهر انّه لا نحتاج الى ما ذكره في الفصول من الجواب زاعما انّه مستفاد من كلمات القوم
الصفحه ٢١٦ : الثّالث والوجه الرّابع ما يقرب من ذلك وهو انّ البحث في مسئلتنا راجع الى اللّغة وفي مسئلة النّهى في
الصفحه ٥١ : فى المصداق والحقيقة معا ومرجعه الى الاتّحاد من جميع الجهات وعدم تطرّق السّلب اليه بوجه من الوجوه فذا
الصفحه ١٠٨ : : لكنّه بنحو من
القيام اقول هذا اشارة الى انّ قيام الشيء بالشّيء لا يستلزم الاثنينية وقريب مما ذكره
الصفحه ١٣٣ : الفرد الأوّل عن كونه محصّلا للغرض يكون الأول باقيا ويجب على العبد الإطاعة من غير احتياج الى الأمر الجديد
الصفحه ١٧٨ : من ان يقال بانه التمكّن من الأخر وهو المطلوب وامّا الوصول الفعلى الى ذى المقدّمة وليس الّا تحقّقه في
الصفحه ٢٨٦ : انضمّ الى اللّفظ وكان هذا الانضمام بحسب العرف والمحاورة كأن يبين حال الموضوع فصارفيّته انّما يكون من جهة
الصفحه ٣٠٠ : الأخر متعلّقا للإرادة كما يستفاد ذلك من القرائن المنصوبة من قبل المتكلّم وامّا يعلم بمعلوميّته في الجملة
الصفحه ١٦ : عامّا مع أنّها كثيرا ما يستعمل في المعنى العام كما في نحو سر من البصرة الى الكوفة حيث لا خصوصة في ابتدا