الصفحه ٢٠١ :
مجتمع مع الأمر بها مط اعنى الأمر بها بتلك الخصوصيّات والأمر بها من دون نظر الى الخصوصيّات اى
الصفحه ٢١٧ : بيان ما هو اللّازم للمجتهد من غير نظر الى خصوصيّات العلم من المسائل والمبادى كما لا يخفى قوله : ولا
الصفحه ٧٢ : تحسين الصّوت في القراءة مثلا او النّظر الى محل السجود وهكذا ففى كلّ ذي يتصف الصّلاة بالاستحباب بمعنى
الصفحه ٢٧ : الأوّل وهو ايقاع النّسبة والرّبط كاشفا عن ايقاعه في النّفس فلا نظر له الى غيره يكون ذلك انشاء وإن كان
الصفحه ٢٦ : حاصله انّ لحاظ المعنى آلة للغير انّما هو من طوارى المعنى في حال اعتباره والنّظر اليه واعماله واستعماله
الصفحه ٦١ : متشتّتة حتّى نحتاج الى تصوّر القدر المشترك وطريقنا الى ابطال هذا الاحتمال اطلاق لفظ الصّلاة باشتقاقاتها
الصفحه ١٠٥ : الإمكان الى الضّرورة
قوله : لا بملاحظة ثبوتها الخ اقول في العبارة مسامحة وكذا في قوله الأتي بلحاظ الثبوت
الصفحه ٢٩١ : المض لا يخلو من تشويش فتارة يحكم بانّ الدّليلين ح يصير متعارضين فيرجع الى باب التّعارض وبه حكم في مبحث
الصفحه ١٤٩ :
وتوضيحه انّه اذا ورد في الشّرع ما يتراءى كونه شرطا متاخّرا نظرنا الى دليل الاشتراط فإن كان
الصفحه ٩٠ :
فيه فبهذا اللّحاظ يكون معنى اسميّا ويكون الموضوع بازائه الاسم وقد يلاحظ بلحاظ الآليّة وايضاح حال
الصفحه ١٤٦ : ارجاع القول فيه على بعض التّقادير الى شرائط الفعل الواجب وهو الثّاني من الأقسام وتوضيح
المطلب بعنوان آخر
الصفحه ٦ : بما هو مرآة لها هذا هو التّحقيق عند المص ولا اشكال عليه وامّا على ما افاد القوم من انّ موضوع العلم هو
الصفحه ١٠٨ : وهو الذّات المتّصف او الوصف المستند الى الذّات فيكون الملحوظ في الموضوع الذّات الخاص وانّما سمّى زيدا
الصفحه ٣٠٤ : يذبحوا بقرة واعتق رقبة اذا اريد بها المؤمنة والى هذا ينظر قولهم انّ الخاص والمقيّد بيان لا ناسخ وقولهم
الصفحه ١٢٥ : بالمرآة لا يقال لما علم بعدم دخل شيء في المامور به وعدم تعلّق التّكليف والأمر بغير مدلوله الهيئة مثلا لا