الصفحه ١١١ : بالنّظر الى الجهتين جهة الى عالم الملكوت يكسب المطالب ويفاض عليه من المبدا وجهة الى عالم الملك يعمل بها
الصفحه ٢٨٢ : بالنّظر الى الحكمة ولا يخفى عليك انّ مقدّمات الحكمة وان كانت غير مبنيّة في كلماتهم الّا انّه لا بدّ من
الصفحه ٢٦٠ : ادوات العموم آلة ومرآة لملاحظة الأفراد ويكون القضيّة المسوّرة بها بمنزلة قضايا متعدّدة ففى الحقيقة قولك
الصفحه ٣٠ : مرآة لملاحظة الأمور الخارجيّة وآلة لمعرفتها ولا يخفى عليك انّ التّفهيم والتفهّم انّما هو بحضور الصّور
الصفحه ١٤٧ : وقته وزمانه خرج عن ما هو الواقع فيه ونظر جمع الى عنوان الشّىء في وقته انّما هو بلحاظ وجود
الصفحه ٣٣ : الصّدق على الكثيرين حال الوجود لا بشرطه وحاصله انّ العقل اذا نظر الى موجود خارجى انتزع منه مفهوما يستحيل
الصفحه ٨٠ : فانّ الجامع بينهما في نظره البياض وليس نظره الى الماهيّتين بل الى صفتهما الّتى اشتركا فيهما او متّفقة
الصفحه ١٢٨ : الأمر بالعبادة الوجوب مع ورودها في مقام الخطر العقلى نظر الى حرمتها من دون الأمر بها فانّما هى لعدم
الصفحه ١٤٣ : المقدمة الى المقدّمة فلا بد ان يكون النّظر الى مقدّمة المتّصف بالوجوب فليس الّا منشأ انتزاع الصحّة اذ هو
الصفحه ٤٣ : حيث المسبوق عليه اصلا فكان المسابقة هنا استعمل في نفس التّوجه اليه وليس هذا مجازا بل النّظر الى هذه
الصفحه ٢٧٧ : الخروج نظر الى ما ذكره المض وذهب بعضهم الى الدخول مطلقا وبعضهم فصل بين الى وحتّى وادّعى بعضهم الإجماع في
الصفحه ١١٥ : في الخارج وإن كان العلم المطابق يستحيل انفكاكه عن المعلوم فاذا اردت التّوضيح فاجعل العلم كالنّظر الى
الصفحه ٢٢٩ : الطّبيعة بالنّظر الى وجودها في الخارج قد يكون مطلوبا وقد يكون مبغوضا لما عرفت انّ ما يوجد في الخارج هو عين
الصفحه ١١ : تسميته به وجعله بازائه والفرق بينه وبين الأوّل واضح اذ فيه جعل لكلّى اللّفظ من دون نظر الى الاستعمال بل
الصفحه ١٣١ : المص في محلّه انّ وجود السّعى بما هو وجود السعى تمام المطلوب من غير نظر الى خصوصيّات الوجود وعوارضها