الصفحه ٢ : الطّاهرين ولعنة الله على اعدائهم اجمعين من الآن الى يوم الدّين امّا
بعد فيقول العبد محمّد على القمى على عنه
الصفحه ١٢ : بالوضع او كان نفسه مصداقا له والتّحقيق انّ الوضع على ما سبق وهو نحو الاختصاص قد يحصل من كثرة الاستعمال
الصفحه ٢١ :
دليل لأبطال كلا من الدّعوتين ولا يمكن ان يقال انّ ذلك منه مماشاة للخصم والّا فلا يسلّم كونه
الصفحه ٣٢ : المستعمل فيه من المعنى هو نفس الماهيّة القابلة لجميع المحمولات فإن كانت الماهيّة محمولا فلا يلزم الّا الكذب
الصفحه ٤٩ : السّلب كذلك فعلامة الحقيقة صارت من خواصّه اللّازمة وفى اختصاص العلامة بالحمل الذّاتى دون الشّائع خلاف
الصفحه ٦٣ :
عند الشكّ في الأجزاء والشّرائط من منشأ انتزاعه هذا ويمكن الخدشة فيه بانّ المامور به على هذا امر
الصفحه ٧٢ :
نفس ذلك الانتزاع وإن كان ذلك الشّيء لم ينتزع منه هذا عند الأخر فالمتشرعة وإن كانوا من جانب
الصفحه ٨٨ :
مستمرا موجودا باوّل جزء منه وباقيا ببقاء جزء آخر منه وبهذا الاعتبار ممّا له قرار وثبات والمتّصف
الصفحه ١١٢ :
وراء هذه المعاني المدلولة بها من الألفاظ وكاشفة هذه عنها فهذه هى الّتى يسمّى بالخبر وتلك الألفاظ
الصفحه ١٢٢ :
يكون معتبرة في الامتثال والإطاعة عقلا لأنّ من الواضح انّ الإطاعة العقليّة لازمة بحكم العقل هو
الصفحه ١٣٢ : الامتثال نعم يكون من ذلك الباب لو قلنا بان المراد بالمرّة ما عن المحشى الشّيرازي على العضدى هى الطّبيعة
الصفحه ١٣٦ : واسطة في البين ويكون المراد من الأمر مطلق الإيجاب من الشّارع من غير مدخليّة في لفظ او في اللّفظ والغرض
الصفحه ١٥٨ : هنا (فَعِدَّةٌ
مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) فكان المكلّف مخيّر بين ان يكون حاضرا فيصوم او مسافرا (فَعِدَّةٌ
الصفحه ١٧٦ : فما اتى به من المقدّمة يكون واجبا وان كان متجرّيا وعلى الأوّل فامّا ان لا يعلم يتوقّف الواجب الفعلى
الصفحه ١٨٨ :
وجودى يحصل بتركه فكذلك عصيان الواجب العدمى يحصل بفعل فكيف يكون فعل الضدّ الّذي يجب تركه الموصل من