الصفحه ١٣ : والأفراد كان كلّ من الجزئيّات والأفراد متصوّرا في الجملة وبالوجه ونفس الكلّى متصورا بالكنه والحاصل انّ
الصفحه ٤٢ : له بمعنى حصول العلم بارادته منه او الظنّ اعنى الدّلالة التّصديقيّة بمقدّمات منها العلم بوضعه له ومنها
الصفحه ٤٣ : الأئمّة في مواضع منها في تعريف الكلمة وكلام صاحب القوانين قوله : لا يخفى انّ
تبادر المعنى من اللّفظ الخ
الصفحه ٧٤ : للقرينة الدالّة على المقصود والثّاني الإخلال العرضي الحاصل من عدم الإتيان بالقرينة او الإتيان بها ولكنّها
الصفحه ٧٩ : المعاني المتعدّدة من الألفاظ المفردة المتعددة المتعاطفة على ان يكون كلّ واحد منهما مستعملا في معنى بطريق
الصفحه ٢٩٧ : آخر والمحقّق في محلّه هو الأوّل لأنّ المقسم امر اعتبارى صرف اعتبره العقل من الأقسام قوله : وغير بعيد
الصفحه ١٤ :
القسم وقال انّه قسم برأسه وهو امر شايع ذائع وليس ببديع واحتمل ان يكون من هذا القبيل المقادير بنا
الصفحه ١٥ :
فالموضوع له على ما ذكرنا مركّب من كل ما يتقوّم به قوام الإنسان وخصوصيّة الوجود ولا تتخيّل كما
الصفحه ١٣٠ : الكراهة في ذلك لعدم الفرق بينه وبين ساير الموارد من تبادر الوجوب وبعبارة اخرى ظهور الأمر في الوجوب ح اظهر
الصفحه ١٤٠ : وجوبه بالدّليل الخارج او بالدّلالة اللّفظيّة ولو من اللّفظ الدالّ على الوجوب وايضا اذا احرزنا الملازمة
الصفحه ١٦٩ : لا بالتعبديّة والجواب عنه انّ عباديّة تلك المقدّمات انّما هى من جهة ان ذات المقدميّة عبادى او انّ
الصفحه ١٧٧ : ترتّب الواجب هو الغرض من وجوب المقدّمة فح فاللّازم القول بوجوب مثل هذه
المقدّمة اى العلّة التامّة منه
الصفحه ٢٠٥ : اللابشرطيّة الّتى هى الكلّى الطّبيعى او الأفراد بنحو التّخيير الشّرعي او يدخل خصوصية ما من الخصوصيّات الّذي
الصفحه ٢٢٣ : والأمر يكون اهتمامه باحدهما ازيد من الأخر وذلك يعرف منه كما عرفنا انّ الصّلاة كذلك لما عرفنا من تقديمه
الصفحه ٢٨٣ : بدّ ان يكون على النحو الثّاني فاذا كان كذلك فاذا جعلت الماهيّة من حيث هى تمام الموضوع في الحكم من غير