الصفحه ٢١٩ : يكون متّحدا متعلّقه مع متعلّق الأمر ويكون من امثلة اجتماع النّهى التّخييري مع الأمر قوله : ودعوى
الصفحه ٢٠٢ :
يكون الشّىء مع عدم علّته وعلى هذا يمكن ان يقال بصحّة الأمر كذلك بعنوان العموم مثل قوله حجّوا ان
الصفحه ٢٩٦ : فالأقوائية لا يبين التّقدير الأخر فافهم قوله
: صرف المفهوم الغير الملحوظ معه شيء اصلا اقول ملاحظة المعنى اى
الصفحه ١٩٤ :
لأن الحكم مع عدم الأهم التّخيير وهذا ينافى مع نهى كل منهما عن ضدّه والّا لبطلا ومع الأهم يخرج
الصفحه ٨٥ : زوجيّة الصّغيرة فيكون البنتيّة موجودة مع رفع الزوجيّة فاللّازم حصول الأميّة مع رفع الزوجيّة فلم يكن
الصفحه ٣٤ : المشترك بينهما وخصّ بها لداع كما يقول الباقون بل الظّاهر ذلك فانّ المشتبه يلحق بالأعم الأغلب مع انّ ائمّة
الصفحه ٧٨ : الوضع انّما هو في حال الوحدة اى وحدة المعنى مع عدم كونها قيدا للموضوع له ومقتضى توقيفيّة اللّغات
الصفحه ٨٤ : الإشارة بالآخر والمراد من قوله واتّحادها معه اى اتّحاد الذّات مع المبدا والاتّحاد قد يكون بنحو الحلول كما
الصفحه ١٩١ : بطلانها ويمكن ان يقال ان جريان الأصل انّما هو مع الشكّ في تحقّق الملازمة وعدمه اذ مع تبيّن كلّ منهما لا
الصفحه ١٩٩ : الصّدقة كان ذلك مع معصية الأمر بالصّدقة فت نعم يلزم على هذا التّقدير ايضا اناطة الواجب بالاختيار حدوثا
الصفحه ١٨٨ : انّ العدم بما هو هو في تمام المغايرة للوجود وكما لها فكيف يتّحد معه في الخارج نعم قد يعبّر بان رفع
الصفحه ٢٠٠ : لم يجتمع طلب المهم مع الأهم كما عبّر كذلك في العبارة الآتية
قوله : بعد التّجاوز عن الأمر به وطلبه
الصفحه ٢٣٤ :
مع كون ملازمه في الوجود منهيّا عنه وقد سبق ان المتلازمين لا يختلفان في الحكم قلت نعم لكن صحة
الصفحه ٢٤١ : في التصرّفى الخروجي فكيف يكون التخلّص مأمورا به مع انحصار مصداقه بالمحرم قوله
: ثمّ لا يخفى انّه لا
الصفحه ٢٥١ :
غير معيّن لترتّب الجزاء عليه بل كان الجزاء يترتّب عليه او على بدله والإطلاق وعدم ذكر العدل له