الصفحه ٢١٤ : بعدم افادته الدّوام حيث استدلّ على انّه لو كان للدّوام لما تحقّق الامتثال الّا بعد مضى تمام العمر مع
الصفحه ٢٢٤ :
على القول بالامتناع يكون من التّعارض فيعمل عمل المتعارضين وهو مخالف لما سبق منه مع ظهور عدم
الصفحه ٢٣١ : امر بتركها فيكون هنا امران احدهما بالصلاة والثّاني بعنوان متّحد مع تركها في هذا الوقت والثّاني وان كان
الصفحه ٢٦٥ : بعد ما علمنا من الخارج انّ وجود كل منها علّة لوجود الجزاء ولو انتفى الأخر بحيث لم يكن مع انتفائه انتفا
الصفحه ٢٨١ : محالة يكون ذلك الأمر الوحداني الّذي لا تعدّد له بحسب ذاته معدومة بحيث لا يصدق مع وجود بعض افرادها
الصفحه ٢٨٨ : لدفع هذا الشّك اصلا ففيما نحن فيه لما كان منشأ الشكّ هو الأمور الخارجيّة مع كون مراد المتكلّم معلوما
الصفحه ٢٩١ : صيرورتهما الخ اقول هاهنا اشكالان احدهما : انه لا بدّ ان يكون متعلّق النّذر
عباديا مع قطع النّظر عن دليل
الصفحه ٢٩٧ : اقول لأنّ الجنس هو الهيّة المبهمة المهملة الغير الملحوظة مع شيء اصلا حتى اللّابشرطيّة والمطلق هو
الصفحه ٣ : المتّحد مع موضوع المسألة خارجا فهو من مسائل هذا العلم دون علم آخر وهكذا
وامّا معرفة ان المسائل هى
الصفحه ٢٥ :
انّ الأمر بما هو الأعم مع انّ المحصّل للغرض هو الخاص والوجه انّ القيود ربّما لا يمكن دخلها في
الصفحه ٤٦ : المعنى في كلام آخر وتارة يشكل بمعارضته مع اصالة عدم الوضع لهذا المعنى ويرد بانّ الوضع معلوم في الجملة
الصفحه ٥١ : بحيث يتّحد مع الحيوان النّاطق في المصداق دون الحقيقة بل يتّحد معه فيهما معا وليس هذا الّا الإيجاب من
الصفحه ٥٣ : بعض المعاني الحقيقة عن مورد الاستعمال لا يفيد كونه في هذا الاستعمال حقيقة مع احتمال ان يكون حقيقة في
الصفحه ٦١ : التّماميّة في هذا الحال فلا منافات بين كون الصّلاة صحيحة بلحاظ حال الحاضر مع عدم اتّصافها بلحاظ حال المسافر
الصفحه ٦٩ : به بلحاظ العقل وثانيا انّ متعلّق النذر هو الصّحيح مع قطع النّظر عن النّهى لا الصّحيح حتّى مع تعلق