الصفحه ٢٤٢ :
النّهى فيبطل الصّلاة الّا مع عدم حرمة الغصب فعلا كما في حال الخروج على القول بكون الخروج مأمورا
الصفحه ٢٤٣ : وتنزيهي يدلّ على الكراهة الاصطلاحيّة والحرمة والكراهة كلتاهما ممّا لا يجتمعان مع الصحة الملازمة للمحبوبيّة
الصفحه ٢٥٦ : لأنّ الانتفاء مع عدم الموضوع ومع عدم امكان جعل الخلاف ليس حكما شرعيّا مجعولا فيكون انتفاء الوجوب بحكم
الصفحه ٣٠١ : والزّائد عليه هل يحكم عليه بالإجمال حيث انّ تماميّة الإطلاق انّما يكون بكونه في مقام البيان مع عدم وجود
الصفحه ٣٠٤ : قالوا في تعريف المبيّن هو ما اتضحت دلالته امّا بنفسه او بواسطة الغير اذا اخذ معه فيستفاد انّه اذا لم
الصفحه ١٠٦ : ويمكن ان يستدلّ ايضا بانّ المشتق معنى منتزع من الذّات المأخوذة مع بعض صفاته فيكون الذّات والوصف منشأ
الصفحه ١٠٩ : اضدادها فالعبارة مع إبائها عنه لمكان الباء غير صحيح اذ غير تلك المفاهيم ممّا يعرف بسبب الضدّ حيث يقال في
الصفحه ١١٣ : الطّلب الإنشائي والإرادة الى الإرادة النّفسانيّة ذهب بعض الأصحاب او مال الى مغايرة الطّلب مع الإرادة
قوله
الصفحه ١٨٠ : الغيري ذات المقدّمة مع الوصول الى الواجب فيكون المجموع متّصفا بالوجوب الغيري ولا ريب انّها مركّب من جزءين
الصفحه ١٨١ : معرفا لا قيدا مأخوذا في موضوع الوجوب المقدّمى انتهى اقول ما ذكره مع الإغماض عمّا فيه وإن كان لا يابى عنه
الصفحه ١٩٠ : اجتماع الأمر والنّهى نعم لعلّ الاجتماع هنا يكون امريّا لا مأموريّا فيراجع الى الجواب الأوّل والكلام مع
الصفحه ١٩٣ :
الملازمة تنعكس في الحرمة مع الملازمة في الوجود اذ الملازمة الوجوديّة انّما هى بين ما كان تركه
الصفحه ١٩٦ : علّته على علة الأخر اذ مع تساوى العلّتين لا مجال لتقدّمه عليه اذ العلّة ومعلوله في مرتبة ذاك الأخر فيلزم
الصفحه ١٩٧ : انكر البهائى الثّمرة مع عدم انحصاره فيه اللهم الّا ان يقال انّ النّهى التّبعى لا يدلّ على الحرمة بمعنى
الصفحه ٢٠٩ :
واحد
غرض لا يكاد يحصل مع حصول الغرض في الأخر مع اتيانه اقول قد سبق منّا الإشارة بانّ الواجب